القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
” تم إيداع الراتب في حسابك”، هي واحدة من أهم الرسائل التي ينتظرها كل موظف نهاية الشهر، ولكن بمجرد حلول منتصف الشهر يشكو بعض الموظفين من انتهاء السيولة، وقد يضطرون للاستدانة من الآخرين، فأين يكمن الخلل؟
يقول المحلل الاقتصادي جمال محمد لـ”المواطن“: للأسف هناك الكثير من الموظفين يتعاملون مع الراتب دون أي تقنين أو ادخار، ويجدون أنفسهم بمرور الأسبوعين في مأزق؛ لأن كل ما تبقى في الراتب انتهى وتم صرفه، وبالطبع هناك عدة اعتبارات يتوقف عليها كيفية التصرف بالراتب، فالموظف الذي راتبه عالٍ، فإن وضعه يختلف عن الموظف الذي راتبه ضعيف، ويختلف الحال عند الموظف الذي يسكن بالإيجار ومتزوج عن الذي يسكن في منزل تمليك، كما يختلف الوضع عند الشخص الذي عليه قروض غير الذي وضعه مستقر.
ويتابع محمد بالقول : مهما كانت الاعتبارات مختلفة عند أفراد المجتمع إلا إنه يجب تكريس وتعزيز ثقافة الادخار، وهناك (٩) نصائح مهمة للمحافظة على الراتب :
وخلص المحلل الاقتصادي محمد إلى القول: يلجأ البعض إلى فتح حساب توفير مخصص للحالات الطارئة وتخصيص مبلغ من الراتب والاستعانة به عند الحاجة، مثل دفع فاتورة مستشفى، أو القيام بالإصلاحات الضرورية في المنزل أو صيانة الأعطال في السيارة، وهذا بدوره يفيد الفرد وينظم عملياته المالية، إذ إن هذه المصاريف عادة ما تثقل كاهل الفرد، فخلاصة القول إن التمتع بالوعي والثقافة المالية المناسبة يؤدي إلى تأسيس عادات إنفاق مناسبة للشخص ولعائلته.