وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
” تم إيداع الراتب في حسابك”، هي واحدة من أهم الرسائل التي ينتظرها كل موظف نهاية الشهر، ولكن بمجرد حلول منتصف الشهر يشكو بعض الموظفين من انتهاء السيولة، وقد يضطرون للاستدانة من الآخرين، فأين يكمن الخلل؟
يقول المحلل الاقتصادي جمال محمد لـ”المواطن“: للأسف هناك الكثير من الموظفين يتعاملون مع الراتب دون أي تقنين أو ادخار، ويجدون أنفسهم بمرور الأسبوعين في مأزق؛ لأن كل ما تبقى في الراتب انتهى وتم صرفه، وبالطبع هناك عدة اعتبارات يتوقف عليها كيفية التصرف بالراتب، فالموظف الذي راتبه عالٍ، فإن وضعه يختلف عن الموظف الذي راتبه ضعيف، ويختلف الحال عند الموظف الذي يسكن بالإيجار ومتزوج عن الذي يسكن في منزل تمليك، كما يختلف الوضع عند الشخص الذي عليه قروض غير الذي وضعه مستقر.
ويتابع محمد بالقول : مهما كانت الاعتبارات مختلفة عند أفراد المجتمع إلا إنه يجب تكريس وتعزيز ثقافة الادخار، وهناك (٩) نصائح مهمة للمحافظة على الراتب :
وخلص المحلل الاقتصادي محمد إلى القول: يلجأ البعض إلى فتح حساب توفير مخصص للحالات الطارئة وتخصيص مبلغ من الراتب والاستعانة به عند الحاجة، مثل دفع فاتورة مستشفى، أو القيام بالإصلاحات الضرورية في المنزل أو صيانة الأعطال في السيارة، وهذا بدوره يفيد الفرد وينظم عملياته المالية، إذ إن هذه المصاريف عادة ما تثقل كاهل الفرد، فخلاصة القول إن التمتع بالوعي والثقافة المالية المناسبة يؤدي إلى تأسيس عادات إنفاق مناسبة للشخص ولعائلته.