روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
” تم إيداع الراتب في حسابك”، هي واحدة من أهم الرسائل التي ينتظرها كل موظف نهاية الشهر، ولكن بمجرد حلول منتصف الشهر يشكو بعض الموظفين من انتهاء السيولة، وقد يضطرون للاستدانة من الآخرين، فأين يكمن الخلل؟
يقول المحلل الاقتصادي جمال محمد لـ”المواطن“: للأسف هناك الكثير من الموظفين يتعاملون مع الراتب دون أي تقنين أو ادخار، ويجدون أنفسهم بمرور الأسبوعين في مأزق؛ لأن كل ما تبقى في الراتب انتهى وتم صرفه، وبالطبع هناك عدة اعتبارات يتوقف عليها كيفية التصرف بالراتب، فالموظف الذي راتبه عالٍ، فإن وضعه يختلف عن الموظف الذي راتبه ضعيف، ويختلف الحال عند الموظف الذي يسكن بالإيجار ومتزوج عن الذي يسكن في منزل تمليك، كما يختلف الوضع عند الشخص الذي عليه قروض غير الذي وضعه مستقر.
ويتابع محمد بالقول : مهما كانت الاعتبارات مختلفة عند أفراد المجتمع إلا إنه يجب تكريس وتعزيز ثقافة الادخار، وهناك (٩) نصائح مهمة للمحافظة على الراتب :
وخلص المحلل الاقتصادي محمد إلى القول: يلجأ البعض إلى فتح حساب توفير مخصص للحالات الطارئة وتخصيص مبلغ من الراتب والاستعانة به عند الحاجة، مثل دفع فاتورة مستشفى، أو القيام بالإصلاحات الضرورية في المنزل أو صيانة الأعطال في السيارة، وهذا بدوره يفيد الفرد وينظم عملياته المالية، إذ إن هذه المصاريف عادة ما تثقل كاهل الفرد، فخلاصة القول إن التمتع بالوعي والثقافة المالية المناسبة يؤدي إلى تأسيس عادات إنفاق مناسبة للشخص ولعائلته.