بعد رحيله رسميًا.. رئيس الشباب يودع بيريرا فينيسيوس جونيور: أشكر ريال مدريد على ما فعلوه ليّ خارطة متوقعة لتساقط الثلوج فجر الجمعة في السعودية أكثر من 6 ملايين عملية إلكترونية عبر أبشر في نوفمبر 2024 استدعاء 6789 مركبة هوندا لخلل خطير القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية
صنف علماء الفيروسات وخبراء في مجال الصحة العامة قائمة لبعض الأخطاء اليومية التي يرتكبها الأشخاص وتتسبب بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
واستعرض العلماء قائمة الأخطاء بهدف حث الأشخاص على تغيير نمط حياتهم خلال الوباء والحد من انتشار الفيروس:
1 – التركيز على المسموح به وليس الآمن، حيث يمكنك مقابلة صديق؛ والتعامل مع عمال النظافة أو مشرفات الأطفال، فهذه اللقاءات مهمة، لكن هذا لا يعني أنها آمنة تماماً.
2 – الثقة بالأصدقاء الذين يقولون “لقد كنت حريصاً”، احذر من الصديق أو الحرفي الذي يؤكد لك أنه قد احترم جميع القواعد، وأن سعالهم أمامك كان لأول مرة.
3 – عدم إدراك ما تعنيه كلمة “المحمول جواً” حقاً، فإذا استطعت شم رائحة الثوم أو البصل من شخص أثناء حديثه، أو دخان السجائر، فأنت تستنشق الهواء وليس الروائح فقط، وبالتالي أي فيروس يخرج من أنفه أو فمه إذا أصيب بالعدوى.
4 – الاعتقاد بالاحتياطات يجب أن يكون كل شيء أو لا شيء، يبدو أن كمية الفيروس التي تدخل جهازك التنفسي يمكن أن تحدث فرقاً في شدة مرضك، في حالة انتقال العدوى. وهذا يعني أنه حتى التقيد الناقص بالتدابير الوقائية من المرجح أن يكون أفضل من لا شيء.
5 – افتراض أن أي شيء بالخارج آمن، فالدردشة مع الأشخاص في الهواء الطلق تحمل جزءاً بسيطاً من المخاطر بالنسبة لأي دردشة في الداخل، ولكنها ليست خالية تماماً من المخاطر.
يذكر أن فيروس كورونا أو ما يعرف بـ”كووفيد-19″ هو مرض معد يسببه آخر فيروس تم اكتشافه من سلالة فيروسات كورونا.
ولم يكن هناك أي علم بوجود هذا الفيروس الجديد ومرضه قبل بدء تفشيه في مدينة ووهان الصينية في كانون الأول/ ديسمبر 2019. وقد تحوّل كوفيد-19 الآن إلى جائحة تؤثر على العديد من بلدان العالم.
وتتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً لمرض كوفيد-19 في الحمى والإرهاق والسعال الجاف. وتشمل الأعراض الأخرى الأقل شيوعاً ولكن قد يُصاب بها بعض المرضى: الآلام والأوجاع، واحتقان الأنف، والصداع، والتهاب الملتحمة، وألم الحلق، والإسهال، وفقدان حاسة الذوق أو الشم، وظهور طفح جلدي أو تغير لون أصابع اليدين أو القدمين. وعادة ما تكون هذه الأعراض خفيفة وتبدأ بشكل تدريجي. ويصاب بعض الناس بالعدوى دون أن يشعروا إلا بأعراض خفيفة جداً.
ويتعافى معظم الناس (نحو 80%) من المرض دون الحاجة إلى علاج خاص. ولكن الأعراض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من بين كل 5 أشخاص مصابين بمرض كوفيد-19 فيعاني من صعوبة في التنفس.
وتزداد مخاطر الإصابة بمضاعفات وخيمة بين المسنين والأشخاص المصابين بمشاكل صحية أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والرئة أو السكري أو السرطان.
وينبغي لجميع الأشخاص، أيا كانت أعمارهم، التماس العناية الطبية فوراً إذا أصيبوا بالحمى أو السعال المصحوبين بصعوبة في التنفس/ضيق النفس وألم أو ضغط في الصدر أو فقدان القدرة على النطق أو الحركة.
ويوصى، قدر الإمكان، بالاتصال بالطبيب أو بمرفق الرعاية الصحية مسبقاً، ليتسنى توجيه المريض إلى العيادة المناسبة.