تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
تلعب الكُلى التي يشبه شكلها شكل حبة الفول دورًا مهمًا في تنظيم محتوى الجسم من الملح والبوتاسيوم والأحماض، لذلك عندما يحدث ضررًا بهما يظهر على الفور أثر ذلك على جسمك.
وعندما لا تعمل وظائف الكلى بشكل صحيح، تتراكم السموم داخل الجسم، وكلما أسرعت في تشخيص تلف الكلى، زادت فعالية علاجك، بحسب موقع Daily Health Post الطبي.
يعد الألم وعدم الراحة في أسفل الظهر أحد أكثر أعراض ضعف صحة الكلى شيوعًا، وقد يبدأ الألم في أحد الجانبين أو كلاهما، ومع ذلك، إذا تُركت دون علاج، فسوف تؤثر بشكل عام على كلا الجانبين في غضون فترة زمنية قصيرة.
إشارة تحذير شائعة أخرى هي التغييرات في الوظيفة البولية مثل الرائحة الغريبة أو غير المألوفة، والمظهر الشاحب أو الداكن جدًا، أو قد يتحول البول فجأة إلى رغوة أو قد يصبح التبول مؤلمًا.
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض أو اكتشفت وجود دم في بولك، فمن المهم استشارة أخصائي على الفور، وبشكل عام فإنه تعتبر التغييرات في أنماط البول إشارات على مشاكل الكلى الحادة.
عندما لا تعمل الكلى بشكل صحيح ولا تتخلص من الفضلات من الجسم بكفاءة، يمكن أن يسبب وذمة أو تورم، وقد تتراكم هذه السوائل في اليدين أو القدمين أو الساقين أو الكاحلين أو الوجه، وفي الحالات الشديدة الخطورة يمكن أن تحدث الوذمة في الرئتين والقلب.
ويمكن أن تسمح وظائف الكلى الضعيفة بتراكم السموم وتسبب الجفاف والطفح الجلدي والحكة الخطيرة، وفي حين أن هناك عددًا من العلاجات الموضعية والوصفات الطبية التي يمكن أن تساعد على علاج العرض إلا أنك بذلك لا تعالج المرض.
تتمثل إحدى الوظائف الحيوية للكلى في إنتاج إرثروبويتين، وهو أمر مهم لإنتاج الأكسجين الذي يحمل خلايا الدم الحمراء، ويمكن أن يؤدي نقص خلايا الدم الحمراء في الجسم إلى فقر الدم أو نقص الحديد، ويمكن أن تجعل مستويات الحديد المنخفضة الأفراد يشعرون بالبرد حتى في بيئة دافئة بالإضافة إلى الضعف المزمن والتعب.
عدم التدخين، شرب الكثير من السوائل الصحية، الانخراط في النشاط البدني اليومي، شرب عصير التوت البري، تناول شاي الأعشاب.