بدء التسجيل في مسار العمل التطوعي لموسم رمضان بالمسجد النبوي 7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة خلال أسبوع.. أكثر من 5.6 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي انخفاض أسعار الذهب اليوم بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر بنك الرياض يجمع ملياري ريال من طرح صكوك رأس مال إضافي درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة وجدة الأعلى بـ31 وعرعر 4 مئوية ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 19.7% في نوفمبر الماضي بعد حذف الحساب.. شرط واحد لـ التسجيل في حساب المواطن التجارة: لا تنساقوا وراء وعود الاستثمار السريع أمطار متفاوتة الغزارة على معظم المناطق حتى الاثنين.. إليك خريطة الهطول
مازالت دول العالم تعيش في حالة من الذعر والخوف وعدم الوضوح حول ما يقال وينتشر في مواقع التواصل الاجتماعي عن خطورة انتشار فيروس نيباه، وهو ما يقودنا إلى السؤال هل دول الخليج معرضة لخطر انتشار هذا الفيروس؟
بعرض السؤال على خبير واستشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية بإقليم الشرق المتوسط الدكتور أمجد الخولي قال لـ”المواطن”: ما نعرفه عن “نيباه” أنه ينتشر محليًا دائمًا وينتقل من إنسان لإنسان في حالة التقارب الشديد، وفي البلدان التي ظهر فيها تفشي لهذا الفيروس في السابق كانت ظروف الإصابة بالفيروس كالتالي:
وتابع قائلًا: هناك عدد قليل من المصابين ليس لديهم تاريخ في التعامل مع الخنازير أو التواجد بالقرب منها، ويشتبه في انتقال العدوى من إنسان إلى إنسان في حالات قليلة، ولم تُنسب أي حالة بشرية للاتصال بالخفافيش.
ولفت إلى أنه في بنغلاديش يتمثل أحد عوامل الخطر الأكثر شيوعًا في شرب عصارة نخيل التمر الملوثة أو منتجها المخمر، أما في الهند فيحدث انتقال العدوى من الخفافيش إلى الإنسان ومن الإنسان إلى الإنسان، و 75٪ من المرضى لديهم تاريخ من التواجد بالمستشفى.
ومضى الدكتور الخولي قائلًا: ما نعرفه أيضًا من التفشيات السابقة أن مخاطر النقل الدولي عبر المسافرين محدودة، فقد تم الإبلاغ عن انتقال فيروس نيباه من إنسان إلى آخر فقط من خلال اتصالات وثيقة للغاية بين العاملين في مجال الرعاية الصحية وأسر ومقدمي الرعاية للمرضى المصابين.
وخلص الدكتور الخولي إلى القول: إن الانتشار المرتبط بالسفر غير محتمل لأن الشخص المصاب سيكون مريضًا بشدة وغير قادر على السفر، وعليه فإن خطر وفادة الفيروس من مناطق الإصابة إلى مناطق أبعد كدول الخليج منخفضة.