خطوة تفصل حسان تمبكتي عن الدوري الإسباني النصر يُنافس باريس على ضم نجم أستون فيلا أسرع اللاعبين وصولًا لـ100 هدف بالدوري السعودي أوباميانغ وكينونيس سر قوة القادسية الهجومية مذكرة تفاهم بين اعتدال وتليجرام لتعزيز التعاون المشترك انطلاق حفل جائزة العمل الأربعاء المقبل بـ 30 جائزة أعلى الأندية دخلًا.. ريال مدريد يتصدر والسيتي وصيفًا الفرق بين الدوبلكس والتاون هاوس معايير واشتراطات مقدمي سفر الإفطار في المسجد الحرام خلال رمضان 1446هـ أفضل 3 أهداف بالجولة الـ16 بدوري روشن
انتهى مشروع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، من ترميم مسجد أبو بكر الصديق في منطقة نجران.
ويعزز مشروع “محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية” الاهتمام بتطوير القرى والبلدات التراثية وأواسط المدن التاريخية في السعودية، وإعادة تأهيل تلك المساجد للعبادة والصلاة بعد أن طالها الهجر في السنوات الماضية، وذلك بعد أن مرت السعودية خلال العقود الأربعة الماضية بتنمية عمرانية سريعة، كان من آثارها الاتجاه نحو بناء مساجد حديثة، وإهمال معظم المساجد التاريخية، بل وهدمها في بعض الأحيان، وبناء مساجد جديدة مكانها، أو ترك المساجد التاريخية والانتقال إلى مساجد حديثة أخرى؛ ما أدى إلى زوال الكثير منها، إذ إن الكثير من هذه المساجد يقع في قرى تراثية معظمها مهجور، إضافة إلى التأكيد على استعادة أصالتها المعمارية وفقًا لمعطيات مواقعها الجغرافية.
ويضمن المشروع المحافظة على المساجد التاريخية وإبراز الخصائص العمرانية في تصميمها والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة خصوصًا أن معظم عناصر تصميم المساجد التاريخية يتواكب مع الاتجاه نحو الاستدامة والعمارة الخضراء، كما أن المحافظة وتطوير المساجد التاريخية يسهم بشكل رئيس في إبراز البعد الحضاري للسعودية الذي تركز عليه رؤية 2030.