الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
أطلقت الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض، ممثلة في إدارة الإشراف التربوي، برنامج لتعزيز مهارات القراءة والكتابة لطلاب وطالبات المرحلة الابتدائية، ضمن مشروع وزارة التعليم لتحسين مهارات الفهم القرائي للمتعلمين.
وأوضح مساعد مدير تعليم الرياض للشؤون التعليمية عبدالله الغنام، أن البرنامج يهدف إلى تجويد الممارسات القرائية والكتابية لدى طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية، من خلال تعزيز التعليم التكاملي بين المواد الدراسية، وتعزيز الفهم القرائي ومهارة الخط العربي، وتكثيف التطبيقات الكتابية وممارساتها اليومية.
وأضاف أن البرنامج يعتمد على دور المدرسة في تخصيص حصة دراسية أسبوعية للفهم القرائي، ضمن حصص اللغة العربية للصفوف من الأول حتى السادس الابتدائي، وتنفيذ تطبيقات قرائية لنصوص أدبية ومعلوماتية، إضافة إلى تخصيص خمس دقائق للصفوف الأولية، ومثلها للصفوف العليا من الحصة الدراسية، بمعدل أربع حصص يوميا لجميع المواد الدراسية، لتنفيذ نشاطات تعزيز القراءة والإملاء والخط العربي.
وأوضح الغنام أن المهارات المستهدفة تشمل الإملاء المنسوخ، والإملاء المنظور، وكتابة عبارات منقولة بخط النسخ ومحاكاتها، وتعبير شفهي من إنشاء الطالب، وقراءة نصوص تسهم في تعزيز الفهم القرائي، والإجابة عن أسئلة تقيس فهمه.
وأكد مساعد المدير العام أنه سيكون هناك قياس أسبوعي للفهم القرائي لطلاب الصف الرابع الابتدائي، من خلال نماذج اختبارية محاكية للاختبار الدولي (PIRLS) .
من جهته، أشار مدير إدارة الإشراف التربوي عبدالإله العشيوان، إلى أهمية أن تكون النصوص الأدبية والقصص القصيرة المختارة في برنامج تعزيز مهارات القراءة والكتابة لطلاب وطالبات المرحلة الابتدائية، معززة للانتماء الوطني ومناسبة للفئة العمرية، والبعد عن أي نصوص مخالفة فكريا وعقائديا.