العويس والدوسري أساسيان في تشكيل الأخضر ضد اليمن رينارد لا يعرف الخسارة أمام اليمن مصعب الجوير يبحث عن هدفه الثاني ضد اليمن مدرب ضمك خامس برتغالي في دوري روشن سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 2.7 مليار ريال حرس الحدود بعسير ينقذ طفلًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة اليمن بوابة المنتخب السعودي لتصحيح المسار الإسعاف الجوي بنجران ينقل مصابًا في حادث انقلاب بمركز سلطانة شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل مواجهة اليمن رينارد ثامن مدرب للأخضر أمام اليمن
أكد استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور عصام الحسن، أن ارتداء كمامة واحدة تكفي لمواجهة الفيروسات سواء كانت قماشية أو صحية.
وأضاف الحسن في تصريحات إلى “المواطن“، أن أهم الشروط هي أن تكون الكمامة جديدة إذا كانت صحية ذات اللون الأزرق أو مغسولة تمامًا إذا كانت قماشية حتى تصدر منها روائح كريهة ناتجة من تراكم رذاذ الفم فيها.
وعلق الحسن على ما أثاره أطباء وخبراء أمريكيون في الصحة، بشأن ارتداء كمامة واحدة أم 2 لتوفير أفضل وقاية من كورونا، أن الكمامة تعتبر أحد التدابير الرئيسية لوقف انتقال العدوى وإنقاذ البشرية، وينبغي أن تستعمل مع خطة النهج الشامل لمواجهة كورونا والذي يشمل التباعد الجسدي، وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، وتنظيف اليدين، وتغطية الفم والأنف عند العطس والسعال، وغير ذلك.
وبين أنه في حال شراء الكمامة القماشية، يجب التأكد من عدة عوامل مهمة وهي مستوى ترشيحها وجودة تهويتها ومدى ملاءمتها لشكل الوجه، وينبغي أن تُثبت في مكانها بشكل مريح، وعندما لا تكون حواف الكمامة لصيقة بالوجه وتتحرك مثلما هو الحال أثناء الكلام، ينفذ الهواء عبر حواف الكمامة بدلًا من ترشيحه عبر القماش، ولا يُنصح باستعمال الكمامات المزودة بفتحات أو بصمامات الزفير لأنها تتيح تسرّب الهواء غير المرشح من الكمامة، ويجب أن تكون الكمامة القماشية مكونة من ثلاث طبقات من القماش وهي، طبقة داخلية من مادة ماصة، مثل القطن، وطبقة وسطى من مادة غير منسوجة وغير ماصة، مثل البولي بروبيلين، وطبقة خارجية من مادة غير ماصة، مثل البوليستر أو مزيج البوليستر.
وشدد الحسن على ضرورة غسل اليدين أو تنظيفهما بالعقم قبل لمس الكمامة، وضرورة فحّص الكمامة للتأكد من أنها غير ممزقة أو مثقوبة، وعدم استعمال كمامة سبق ارتداؤها أو تعرّضت للتلف، وضع الكمامة على الوجه بحيث تغطي الأنف والفم والذقن، والتأكد من عدم ترك أي فراغات بين الوجه والكمامة، وتثبيت شريطي الكمامة خلف الرأس أو الأذنين، مع تجنّب تقاطع الشريطين؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى ظهور فراغات على جوانب الكمامة.