“تعليم الرياض” يحتفي باليوم العالمي للغة العربية ولي العهد يلتقي رئيس وزراء العراق بالمخيم الشتوي في العلا “التخصصي” ينجح في استئصال عقد ليمفاوية داخل البطن باستخدام الروبوت المديفر: المملكة أصبحت محط أنظار صناع القرار الدوليين لبناء مستقبل المعادن مصرع وفقدان العشرات بعد انقلاب قارب في الكونغو الديمقراطية وزير الإعلم بـ ملتقى صناع التأثير: ليس كل مشهور مؤثر هيئة الطرق توضح أنواع الخطوط المعتمدة للوحات الطرق “الموارد البشرية” تُطلق المجلس القطاعي للمهارات لقطاع الأمن السيبراني وزير الإعلام بملتقى صناع التأثير: تفاصيل صغيرة نفعلها للآخرين قد تغير من حياتهم للأبد تحت شعار “إلهام يتخطى الأرقام”.. انطلاق ملتقى صناع التأثير في الرياض
أعلن موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام- أخيرًا- أنه سيتصدى لإساءة الاستخدام عبر الإنترنت عن طريق إزالة الحسابات التي ترسل رسائل عنصرية ومنع المسيئين من إنشاء ملفات تعريف جديدة في أعقاب الموجة الأخيرة من الهجمات العنصرية المثيرة للاشمئزاز على لاعبي كرة القدم.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، لاعبو مانشستر يونايتد، أنتوني مارتيال، وماركوس راشفورد، وأكسيل توانزيبي، ولورين جيمس، من بين أولئك الذين تعرضوا للعنصرية على وسائل التواصل الاجتماعي في الأسبوعين الماضيين فقط، وتم القبض على رجل خلال تلك الفترة بعد إرساله رسائل بغيضة وعنصرية لبعض من لاعبي الدوري الإنجليزي.
وقد أعلن إنستجرام عن تدابير جديدة، بما في ذلك إزالة الحسابات المسيئة، في محاولة للحد من الإساءة التي يتلقاها الأشخاص في الرسائل المباشرة، فيما قال مدير سياسة المحتوى على فيسبوك، فادزاي مادزينجيرا: “نأخذ الأمر على محمل الجد، ولقد كان لدينا دائمًا قواعد حول الأشخاص الذين يسيئون استخدام معايير مجتمعنا في المراسلة المباشرة على إنستجرام، على وجه التحديد، سنضع حاليًّا حظرًا محددًا أو ما نسميه حظرًا لفترة زمنية محددة عندما ينتهك شخص ما هذه القواعد، ونقوم بتمديد هذا الوقت إذا استمروا في فعل ذلك”.
ويُعد منع الأفراد من رؤية المحتوى المسيء في الرسائل المباشرة أمرًا صعبًا؛ نظرًا لكونها محادثات خاصة، ولكن لدى حسابات الأعمال والمبدعين خيار إيقاف تشغيل الرسائل من الأشخاص الذين لا يعرفونهم.
ويعتزم إنستجرام في نهاية المطاف تعميم هذه الإجراءات على جميع الحسابات الشخصية، فيما يقول موقع التواصل الاجتماعي: إنه اتخذ إجراءات بشأن 6.5 مليون قطعة من خطاب الكراهية، بما في ذلك الرسائل المباشرة، بين يوليو وسبتمبر من العام الماضي، مع 95 في المائة تم العثور عليها قبل أن يبلغ أي شخص عنها.