الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، جين ساكي إنها لا تعتقد أن الرئيس جو بايدن سوف يكسر التقاليد مثل الرئيس السابق دونالد ترامب، ويتجاهله في حفل البورتريه.
وتابعت: ليس لدي أي كشف عن صورة البورتريه أو عن أحداث الحفل بعد، لكن لم يتم إعطائي أي مؤشر على أننا سنكسر التقاليد في هذا الصدد الذي يعد جزءًا أساسيًا من الولاية الأولى لأي رئيس منذ عقود.
وبحسب شبكة NBC نيوز، كان ترامب قرر عدم دعوة الرئيس السابق باراك أوباما إلى البيت الأبيض لحضور حفل إزاحة الستار عن صورته، وبذلك كسر تقليدًا دام عقودًا طويلة، كما أن أوباما أيضًا لم يكن مهتمًا برؤية ترامب وجهًا لوجه، واكتفى بحضور حفل التنصيب للرئيس الجديد حينها، دونالد ترامب.
ومرة أخرى، كسر ترامب تقليدًا دام 150 عامًا، عندما تجاهل حضور حفل تنصيب جو بايدن في البيت الأبيض بصفته الرئيس الجديد للولايات المتحدة.
وأشار رد بساكي إلى أنه يمكن دعوة كل من أوباما وترامب إلى البيت الأبيض لتعليق صورهما.
ويعود تقليد حفل إزاحة الستار عن الصورة، أو ما يُعرف بـ حفل البورتريه إلى عقود طويلة مضت، حيث نشأت في البداية كحدث للسيدات، حيث دعت السيدة الأولى ليدي بيرد جونسون، إليانور روزفلت، وبس ترومان إلى البيت الأبيض، إلى جانب العائلة والأصدقاء.
ثم قامت السيدة الأولى السابقة جاكي كينيدي، برحلتها الوحيدة للعودة إلى البيت الأبيض، بعد اغتيال الرئيس جون إف كينيدي في عام 1971 لرؤية صورة زوجها الراحل معلقة، ودعاها الرئيس ريتشارد نيكسون والسيدة الأولى بات نيكسون لحضور حفل.
وفي عام 1978، كان الرئيس جيمي كارتر أول رئيس يلعب دور المضيف، حيث أحضر الرئيس جيرالد فورد والسيدة الأولى السابقة بيتي فورد إلى البيت الأبيض لحضور الحفل، وظل التقليد مستمرًا حتى امتنع ترامب عن دعوة أوباما.