ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
احتفى محرك البحث جوجل بالذكرى الـ131 لميلاد الكاتب والشاعر الروسي الراحل بوريس باسترناك الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام 1890 وتوفي عام 1960 بعدما ترك مجموعة من الكتب والروايات لم تكن بعيدة عن عالمنا العربي حيث شارك أحد الفنانين المصريين في بطولة أحد الأفلام المأخوذة عن إحدى رواياته.
ولد باسترناك في موسكو لأب كان رسامًا متميزًا وأستاذًا في معهد الفنون، أما والدته روزا كوفمان فكانت عازفة بيانو مشهورة، ونشأ بوريس في جو عالمي منفتح على مختلف الثقافات، وكان من زوار والده الدائميين سيرجي رحمانينوف، ريلكه، وليو تولستوي وغيرهم.
دخل بوريس كونسرفتوار موسكو عام 1910 م، لكنه سرعان ما ترك الكونسرفتوار ليدرس الفلسفة في جامعة ماربورغ، ورغم نجاحه الدراسي إلا أنه رفض أن يعمل في مجال تدريس الفلسفة وترك الجامعة عام 1914 م، وهي نفس السنة التي أصدر فيها ديوانه الأول.
من أشهر أعماله رواية الدكتور جيفاغو، هذه الرواية يصنفها البعض على أنها سيرة ذاتية في جزء منها ورواية ملحمية في جزئها الآخر وقد تم تحويلها إلى فيلم قام ببطولته الفنان المصري عمر الشريف، والممثلة البريطانية جولي كريستي، وقام موريس جار بتأليف موسيقاه التصويرية.
حصد الفيلم خمسة جوائز أوسكار، ويعد ثامن أنجح فلم على مستوى شباك التذاكر العالمي.
في العام 1958 منح بوريس باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكنه رفضها، ليتوفي بعد ذلك بعامين وتحديًا في 30 مايو 1960 ولم يحضر جنازته سوى بعض المعجبين المخلصين.
غير معروف
العلم مع العمل ا المتميز يعطي صاحبه حياه ا بد ية ٠
مجهوله
بالفعل