ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
يمكن لأي شخص الآن أن يعرف أن الشخص الذي يتحدث معه يكذب أو لا، فقد أصبح هناك علامات تدل على كذب الشخص، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت الصحيفة البريطانية إن هناك دلائل على الكذب، ومنها أن يتحدث الشخص ببطء، كما تتغير نبرة الصوت الخاصة بالمتكلم، ومن هنا يظهر ما إذا كان صادقًا أم كاذبًا ، ومن المأمول أن يتم استخدام هذا الاكتشاف في المستقبل لتطوير “أدوات ضوئية” يمكن للشرطة استخدامها لتحديد ما إذا كان المجرم يكذب.
ويقول مؤلفو الدراسة إذا كان الشخص يريد أن يظهر بأنه صادق وواثق من نفسه، فعليه التحدث بشكل أسرع، فهذه الأمور توحي للشخص المقابل بالصدق في الحديث، فيما استخدم الباحثون الفرنسيون معالجة الإشارات الصوتية لإنشاء نطق عشوائي للكلمات بما في ذلك ارتفاع وانخفاض درجة الصوت.
وتعتمد الدراسة على آليات تمكن الأفراد من اكتشاف عدم موثوقية الأشخاص الذين يتعاملون معهم بانتظام، وعلى الرغم من كونه جزءًا حيويًا من المجتمع، إلا أن الباحثين لا يعرفون بالضبط ما هي المدخلات الحسية التي يستخدمها البشر لتحديد موثوقية الآخرين.
وتسلط هذه النتائج الضوء على التكيف السمعي الفريد الذي يمكّن المستمعين من اكتشاف عدم الموثوقية في الحديث، والتفاعل معه بسرعة أثناء التفاعلات اللغوية.