موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 210 كيلو قات في جازان أحمد حجازي: سأظل مشجعًا للاتحاد
أكد استشاري الأمراض الصدرية الدكتور صالح الدماس، أن هناك عاملين سيحددان مدة بقاء وباء كورونا في المملكة والعالم.
فيديو | متى ينتهي فيروس #كورونا وتعود الحياة إلى طبيعتها؟#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/zM11Ac3nNH
قد يهمّك أيضاً— الإخبارية.نت (@Alekhbariya_net) February 24, 2021
وأوضح الدماس في تصريحات إلى قناة الإخبارية، أن العامل الأول هو السلوك البشري الذي يمكن أن يُقصر من عمر الوباء أو يُطيله، وكذلك تكون المناعة المجتمعية عبر تلقيح قرابة 70% من سكان الأرض باللقاحات المُضادة.
وشدد على أنه يجب على الجميع العمل على تقليل عدد الأرواح التي يحصدها فيروس كورونا من خلال الالتزام بالإجراءات الوقائية وتجنب الدخول في تجمعات والحفاظ على النظافة الشخصية وارتداء الكمامات، لافتًا إلى أن مسألة استمرار بقاء الفيروس بعد تكّون المناعة المجتمعية بمختلف دول العالم أمر وارد، لكن الإصابات ستكون قليلة.
وكان المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد أن تذبذب منحنى الإصابات بفيروس كوفيد 19 يتم متابعته وملاحظته باستمرار، مشيرًا إلى أن التزام أفراد المجتمع بالإجراءات الصحية يعد خط أساس لحماية المجتمع، وأن مناعة الفرد خطوة مهمة ومساعدة في الوصول لمناعة المجتمع وتخطي الجائحة.
وتوسعت وزارة الصحة في تدشين المزيد من مراكز لقاح كورونا لتشمل جميع مناطق المملكة، وذلك مواصلة لجهودها في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والحدّ من انتشار فيروس كورونا، مهيبةً بالجميع إلى التسجيل عبر تطبيق صحتي للحصول على اللقاح.
وأوضح العبدالعالي الثلاثاء الماضي أن عدد الذين تلقوا لقاح كورونا (كوفيد-19) وصل عددهم إلى 600798 شخصًا، مؤكدًا أن اللقاحات المعتمدة والمجازة في المملكة لقاحات فعالة وآمنة، وهي متوفرة في مناطق المملكة كافة.
وأشار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة إلى أن المتأخرين في أخذ اللقاح قد يؤثر على صحتهم، مشددًا على عدم الانسياق وراء الشائعات.