نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لفرض عقوبات على روسيا؛ بسبب سجن زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني.
ووفقًا لصحفية Politico، فمن المتوقع أن تنسق الولايات المتحدة مع الحلفاء الأوروبيين تطبيق عقوبات ضد روسيا في الأسابيع المقبلة، مضيفة أن هذا سيكون الخطوة الرئيسية الأولى لإدارة بايدن في محاسبة الدولة على انتهاكات حقوق الإنسان، والتي أدرجها الرئيس كأولوية في جدول أعمال سياسته الخارجية.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل فورية عن نوع العقوبات لكن قال دانيال فرايد، الذي شغل منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية والأوروبية الآسيوية في وزارة الخارجية، إن الولايات المتحدة تدرس جميع الخيارات السياسية.
وتابع: لن نقف مكتوفي الأيدي في مواجهة هذه الانتهاكات لحقوق الإنسان، مضيفًا: لا أعتقد أنه يمكننا منع الرئيس الروسي من إرسال نافالني إلى مستعمرة عقابية، لكن من خلال العمل بسرعة الآن يمكننا الضغط عليه.
وقالت مصادر للموقع الإخباري أن بايدن درس ثلاثة أنواع من العقوبات وهم:
– قانون Magnitsky وهي عبارة عن عقوبات على الأفراد الذين احتجزوا نافالني.
– فرض عقوبات بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحرب لعام 1991 وهو ما يُعرف باسم قانون الأسلحة الكيميائية والبيولوجية، وفي هذه الحالة سيتم فرض العقوبات بموجب الأمر التنفيذي 13382.
– فرض عقوبات جديدة وإجراءات تقييدية على المسؤولين الروس المرتبطين بسجن نافالني.
وكان قد تم القبض على نافالني، 44 عامًا، وهو محقق في مكافحة الفساد وأبرز منتقدي بوتين، في موسكو الشهر الماضي عند عودته من ألمانيا وذلك بعد أن قضى فيها 5 أشهر يتعافى من تسمم بغاز الأعصاب والذي زعم أن المخابرات الروسية هي من حاولت اغتياله، الأمر الذي أثار احتجاجات ومظاهرات عنيفة داخل البلاد.