جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
أدانت المملكة المتحدة، اليوم، الهجمات التي أطلقتها الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران بالصاروخ الباليستي والطائرات دون طيار “مفخخة” على السعودية.
وأكد وزير الخارجية البريطاني، دومينيك راب، أن المملكة المتحدة تدين الهجمات الصاروخية والطائرات المسيرة التي شنها الحوثيون على المملكة العربية السعودية ومأرب، مضيفًا أن هذه الهجمات تعرض حياة الأبرياء للخطر، وتظهر أن المتسببين بها ليسوا جادين في عملية السلام ولا في حماية الشعب اليمني.
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العميد الركن تركي المالكي، أكد في وقت سابق أن قوات التحالف المشتركة تمكنت- ولله الحمد- مساء (السبت) وصباح الأحد الموافق (27- 28 فبراير 2021م) من اعتراض وتدمير صاروخ باليستي “واحد” أطلقته الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران تجاه مدينة (الرياض)، وعدد (6) طائرات دون طيار “مفخخة” تجاه المملكة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في المنطقة الجنوبية وكذلك مدينة جازان ومدينة خميس مشيط.
وأضاف العميد المالكي أن الميليشيا الحوثية الإرهابية تتعمد التصعيد العدائي والإرهابي لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية باستخدام الصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار “المفخخة”.
وبين العميد المالكي أن كفاءة قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي والقوات الجوية الملكية السعودية تصدت وأحبطت هذه التهديدات برصدها عند إطلاقها من داخل مناطق سيطرة الميليشيا الحوثية ومن ثم متابعتها وتدميرها.
وأكد العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ كافة الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين والأعيان المدنية، وتتخذ الإجراءات العملياتية اللازمة لوقف هذه الاعتداءات والأعمال الإرهابية والتعامل مع مصادر التهديد وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.