بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
تفاعل مركز بلاغات العنف الأسري، مساء أمس الأربعاء، مع شكوى تقدمت بها مغردة، قالت فيها: إن إحدى مشهورات وسائل التواصل الاجتماعي عرضت فيديو لابنتها داخل دورة المياه.
وقالت مغردة في شكواها: إنها سبق أن رفعت شكوى ضد المشهورة التي صوّرت جسد ابنتها بدورة المياه، وأن هذه مخالفة نظامية، ولم يُتخذ ضدها أي إجراء.
وتفاعل المركز مع المغردة مفيدًا بأنه جاري التنسيق مع الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة، مقدمًا لها الشكر على حرصها واهتمامها.
وفي وقت سابق، أكد مركز بلاغات العنف الأسري أن تصوير الأشخاص دون رغبة منهم ونشر الصور على مواقع التواصل، أحد أنواع العنف والتنمر الإلكتروني، وهو شكل من أشكال الإساءة النفسية التي نص عليها نظام حماية الطفل في مادته الثانية.
وكان المركز تلقى مقطع فيديو متداول لإحدى مشاهير التواصل الاجتماعي التي قامت بتصوير ابنها في مقطع فيديو وهو يرتدي ملابس جديدة وتطلب منه أن يستعرضها مثلًا كعارضي الأزياء، لكن الطفل رفض وأكد أنه لا يريد أن يصبح “مشهورًا”.
وعلق المركز بالقول: إن التنسيق جارٍ مع الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحق هذه الأم.
وبحسب المادة الثانية من نظام الطفل الصادر وفق المرسوم الملكي رقم (م/14) بتاريخ 3/ 2/ 1436 يعد إيذاءً أو إهمالًا تعرض الطفل لأيٍّ مما يأتي:
1- إبقاؤه دون سند عائلي.
2- عدم استخراج وثائقه الثبوتية، أو حجبها، أو عدم المحافظة عليها.
3- عدم استكمال تطعيماته الصحية الواجبة.
4- التسبب في انقطاعه عن التعليم.
5- وجوده في بيئة قد يتعرض فيها للخطر.
6- سوء معاملته.
7- التحرش به جنسيًّا، أو تعريضه للاستغلال الجنسي.
8- استغلاله ماديًّا، أو في الإجرام، أو في التسول.
9- استخدام الكلمات المسيئة التي تحط من كرامته أو تؤدي إلى تحقيره.
10- تعريضه لمشاهد مخلة بالأدب، أو إجرامية، أو غير مناسبة لسنه.
11- التمييز ضده لأي سبب عرقي، أو اجتماعي، أو اقتصادي.
12- التقصير البيّن المتواصل في تربيته ورعايته.
13- السماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية.
14- كل ما يهدد سلامته أو صحته الجسدية أو النفسية.
وتنص المادة السابعة من نظام الطفل على أن للطفل الذي لا تتوافر له بيئة عائلية مناسبة، قد يتعرض فيها للإيذاء أو الإهمال؛ الحق في الرعاية البديلة من خلال ما يأتي:
1- الأسرة الحاضنة التي تتولى كفالته ورعايته.
2- مؤسسات الرعاية الاجتماعية الحكومية أو الأهلية أو الخيرية، إذا لم تتوافر أسرة حاضنة.
وتحدد اللائحة الضوابط اللازمة لذلك.