ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع
يقوم الجيش الأمريكي بتطوير أقوى ليزر له حتى الآن، بحيث يكون أقوى بمليون مرة من الأنظمة الحالية، ففي حين تطلق معظم أسلحة الليزر شعاعًا مستمرًا حتى يذوب الهدف أو تشتعل فيه النيران، إلا أن التقنية الجديدة المعروفة باسم الليزر النبضي التكتيكي فائق القصر (UPSL) سيطلق رشقات نارية قصيرة تشبه النبضات.
يُصمم السلاح الجديد ليصل إلى قوة تيراواط في 200 فمتوثانية فقط، أي ربع مليون من الثانية، وبالمقارنة فإن الحد الأقصى لقوة الأسلحة الحالية هي 150 كيلووات.
ويستطيع السلاح الجديد في ربع مليون من الثانية أن يبخر سطح طائرة دون طيار على سبيل المثال، كما أنه بقوته هذه يعطل أي نظام إلكتروني قريب، ويهدف الجيش الأمريكي إلى الحصول على نموذج أولي عملي من هذا السلاح الأقوى في التاريخ بحلول أغسطس 2022.
ويستثمر الجيش الأمريكي بكثافة في أسلحة الليزر، بهدف استخدامها لإحراق طائرات العدو وقذائف الهاون والصواريخ من بعيد دون خسائر في الأرواح.
ووفقًا لمجلة New Scientist، يتم توجيه أنظمة الليزر بشكل أفضل إلى الأهداف الصغيرة سريعة الحركة مثل الطائرات بدون طيار أو الصواريخ، ومن جهة أخرى إذا أصابت الإنسان فإنها تتسبب في مجموعة متنوعة من الإصابات من تهيج الجلد الخفيف إلى العمى الدائم.