لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
يقوم الجيش الأمريكي بتطوير أقوى ليزر له حتى الآن، بحيث يكون أقوى بمليون مرة من الأنظمة الحالية، ففي حين تطلق معظم أسلحة الليزر شعاعًا مستمرًا حتى يذوب الهدف أو تشتعل فيه النيران، إلا أن التقنية الجديدة المعروفة باسم الليزر النبضي التكتيكي فائق القصر (UPSL) سيطلق رشقات نارية قصيرة تشبه النبضات.
يُصمم السلاح الجديد ليصل إلى قوة تيراواط في 200 فمتوثانية فقط، أي ربع مليون من الثانية، وبالمقارنة فإن الحد الأقصى لقوة الأسلحة الحالية هي 150 كيلووات.
ويستطيع السلاح الجديد في ربع مليون من الثانية أن يبخر سطح طائرة دون طيار على سبيل المثال، كما أنه بقوته هذه يعطل أي نظام إلكتروني قريب، ويهدف الجيش الأمريكي إلى الحصول على نموذج أولي عملي من هذا السلاح الأقوى في التاريخ بحلول أغسطس 2022.
ويستثمر الجيش الأمريكي بكثافة في أسلحة الليزر، بهدف استخدامها لإحراق طائرات العدو وقذائف الهاون والصواريخ من بعيد دون خسائر في الأرواح.
ووفقًا لمجلة New Scientist، يتم توجيه أنظمة الليزر بشكل أفضل إلى الأهداف الصغيرة سريعة الحركة مثل الطائرات بدون طيار أو الصواريخ، ومن جهة أخرى إذا أصابت الإنسان فإنها تتسبب في مجموعة متنوعة من الإصابات من تهيج الجلد الخفيف إلى العمى الدائم.