برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
أكد رئيس الأبحاث في الراجحي كابيتال، مازن السديري، أن صندوق الاستثمارات العامة ظهوره كمؤسسة مستقلة عن وزارة المالية في عام 2015، كصندوق سيادي مستقل الإدارة، كان إنجازًا في بداية رؤية المملكة 2030، التي أطلقتها قيادة البلاد.
وأضاف السديري، في تصريحات إلى قناة العربية، أن الصناديق السيادية في العالم لها شخصيات مستقلة ومختلفة عن بعضها، ويمثل الصندوق السيادي للمملكة عدة أدوار في الاقتصاد، منها أنه وسيلة ادخار للدولة ووسيلة تمويل لها في حالات معينة، وتمويل لمشاريع الدولة ويدخل يشارك في الناتج المحلي ويتحول إلى مستثمر في الاقتصاد المحلي.
وأوضح أن طريقة إدارة الصناديق السيادية في العالم مختلفة، ولها أهداف وأدوار مختلفة وأهداف إستراتيجية محددة.
وتابع: “بالنسبة لصندوق الاستثمارات العامة ظهر في وقت حرج كانت أسعار البترول منخفضة، وليس الهدف منه تمويل الدولة بل الهدف التأسيس، ووصل حاليًّا إلى حجم صحي حاليًّا، كما ذكر ولي العهد في حديثه، ومتفائلين بارتفاع أصوله إلى 1.8 تريليون ريال، والهدف في السنوات القادمة ألا يعتمد نمو الدولة على الإنفاق الحكومي؛ لأن له شخصية وشكلًا مختلفًا، له مزايا وله عيوب، بينما الصندوق السيادي يأخذ إنفاقه طبيعة ربحية، وبالتالي محاربة الفساد ويرفع كفاءة الاستثمار، في وقت سينخفض الإنفاق الحكومي في العام 2023”.