موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين أمطار غزيرة على الجوف حتى التاسعة مساء الغد بالأرقام.. تاليسكا يواصل توهجه مع النصر انخفاض حرارة الجو 10 درجات يزيد آلام العضلات والمفاصل الانتخابات الأمريكية.. تهديدات زائفة بقنابل في مواقع اقتراع
حذر الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي من أن محتوى يوتيوب غير آمن أو مناسب للأطفال، متابعًا: “نحن نستهلك ثقافة غيرنا، وأطفالنا يتابعون على يوتيوب ثقافة ليست بثقافتنا!”.
#فيديو
الخبير التقني #عبدالعزيز_الحمادي يحذر:
محتوى #Youtube غير آمن أو مناسب للأطفال..
نحن نستهلك ثقافة غيرنا، وأطفالنا يتابعون على يوتيوب ثقافة ليست بثقافتنا!#خصوصية_الواتساب_في_الصورة pic.twitter.com/0E4rTX1VTAقد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) January 18, 2021
وأضاف الحمادي، في حواره إلى برنامج “في الصورة” المذاع على قناة روتانا خليجية، أن أي شيء يتم كتابته في تطبيق “تيك توك” يتم نسخه تلقائيًّا، ولا يجب استخدامه أبدًا تحت سن 15 عامًا؛ لأنه يقوم على مبدأ “الإدمان”.
وكشف أن كاميرا إنستجرام كانت تستخدم كاميرا الجوال حتى بعد إغلاق التطبيق، محذرًا في الوقت نفسه من التعامل مع سناب شات معاملة الأستوديو والاحتفاظ فيه بجميع الصور والفيديوهات الشخصية.
وتابع عبدالعزيز الحمادي أن تطبيق واتساب بالنسبة إلى فيسبوك مثل “ماكينة صرف فلوس”، محذرًا من العزف على وتر الوطنية للترويج للتطبيقات الجديدة، متسائلًا: “ما الذي يثبت أن هذا التطبيق سعودي 100%؟”.
#فيديو
الخبير التقني #عبدالعزيز_الحمادي: كاميرا #انستقرام كانت تستخدم كاميرا جوالك حتى بعد إغلاق التطبيق!#خصوصية_الواتساب_في_الصورة pic.twitter.com/KIcqRTyPga— الليوان (@almodifershow) January 18, 2021
ولفت إلى أن تاريخ فيسبوك لا يشهد لها بالشرف في مجال مشاركة البيانات؛ لأن جميع البيانات تظل في الشركة حتى لو قام المستفيد بحذف حسابه على منصتها، متابعًا أن نفس الأداة التي ساعدت في تولي دونالد ترامب للرئاسة، هي نفس الأداة التي أسهمت في الإطاحة به، مؤكدًا أن الشركات الرقمية الربحية العالمية صارت تمارس “الديكتاتورية” فيما تريد، فقامت بفرض “الحجر الافتراضي” عليه!
ورأى الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي أن من يملك البيانات يملك صناعة القرار، حتى وإن كان القرار في منطقة ليست منطقته، مضيفًا: “ما دمنا نستخدم التطبيقات المجانية؛ فنحن عرضة للتوجيه السيئ والدليل، التأثير على توجهات 87 مليون ناخب أمريكي في صالح ترامب بواسطة بيانات فيسبوك!”.