سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
كشفت مصادر من الرئاسة التونسية، مساء اليوم الأربعاء، عن وصول طرد مشبوه لقصر قرطاج، وقام الأمن الرئاسي التونسي بفتحه قبل وصوله لـ الرئيس التونسي.
وقالت المصادر: إنه يتم حاليًّا تحليل المادة التي في الطرد، موضحة أن الرئيس التونسي قيس سعيّد “بخير”.
وسائل إعلام تونسية ذكرت أن الطرد لم يصل بصفة مباشرة لرئيس الجمهورية، فيما لم تتضح تفاصيل أخرى عن الحادث الذي جاء في وقت تعيش فيه تونس أزمة على أكثر من صعيد، لعل أحدثها وأبرزها الشد والجذب بين سعيّد ورئيس الحكومة على خلفية تعديل وزاري، لم يرق لساكن قرطاج.
وكانت صفحات فيسبوك محسوبة على سعيّد تحدثت عن تعرّضه لمحاولة تسميم عبر طرد بريدي، قالت: إنه يحتوي على مادة الريسين السامة.
وعلى وقع احتجاجات ليلية مطالبة بتحسين الواقع الاقتصادي، تعيش البلاد عدة أزمات مركبّة، فمن جهة يواجه رئيس البرلمان راشد الغنوشي، وهو رئيس حركة النهضة، اتهامات بالفساد و”أخونة” الدولة، ومن جانب آخر تسود علاقات متوترة بين سعيّد ورئيس الوزراء هشام المشيشي المدعوم من النهضة.
والاثنين، طالت انتقادات الرئيس اللاذعة المشيشي، على خلفية التعديل الحكومي الأخير، حيث اعتبر سعيّد أن التعديل الوزاري الأخير “لم يحترم نصوص الدستور التونسي، وخصوصًا التداول بشأن تفاصيل التعديل”، مضيفًا: “لم يقع التداول في موضوع التحوير، رغم أنه إجراء جوهري”.