صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
لا تكفّ تركيا عن ادعاءاتها الزائفة وتدخلاتها خاصة في ليبيا خلال الآونة الأخيرة، متمثلًا في رئيسها رجب طيب أردوغان، وحزب العدالة والتنمية.
وكانت تقارير أشارت إلى أن ليبيا أرسلت مبعوثًا شخصيًا إلى أنقرة، وهو الأمر الذي أثار حفيظة البرلمان الليبي.
وفي هذا، نفي رئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح، ما تناولته عدد من وسائل الإعلام حول إرساله مبعوثًا شخصيًا إلى أنقرة، للتسول وتلقي الأوامر، بحسب ما ذكره أتاجان.
وتابع صالح في حديثه لقناة العربية: “نحن لا نتسول ولا نتلقى أوامر من تركيا أو من غيرها، نحن نعمل من أجل أمن واستقرار ليبيا وليس لدينا ما نخفيه والشعب يشارك ويتابع في خطواتنا أول بأول”.
وأكد رئيس البرلمان الليبي، أن “مصلحة الشعب فوق كل اعتبار وأمن واستقرار ليبيا هدفنا الذي لن نحيد عنه، ولن نتردد في التواصل مع الدول الفاعلة في ملف الأزمة الليبية لتحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا ولكن ليس على حساب مصلحة الليبيين ودون مساس بالسيادة الوطنية”.
وكان أتاجان قد تطاول على الشعب الليبي واصفاً إياه بـ أحفاد الطليان وسايكس بيكو ولورانس العرب والألمان.
وأكد أتاجان في تصريحات إعلامية أن أردوغان استدعي وفد باشا اغا والمشري والنمروش وقيادات مجموعات مسلحة لأنه يريد تغيير القيادات السياسية لأن الشعب الليبي لم يعد راضياً عنها ، على حد قوله.
وأضاف عضو الحزب الحاكم بأن مبعوثين من طرف المستشار عقيلة صالح زاروا تركيا لأخذ الأوامر وتوسل الرضى عنهم بشأن المرحلة القادمة بحسب وصفه، مشيراً إلى أنه لا يحق لأحفاد الطليان وسايكس بيكو الاعتراض على عمل واتفاقيات تركيا في ليبيا ، حسب زعمه.