شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″
أبرزت صحيفة ديلي ميل البريطانية استمرار الأعمال الخيرية المذهلة التي يقدمها مهاجم ليفربول الدولي المصري، محمد صلاح، بعد إهداء خزانات الأكسجين لمستشفى في مسقط رأسه.
وولد المصري البالغ من العمر 28 عامًا في قرية نجريج الشمالية الغربية، وقد قدم أموالًا لسكانها من أجل الحصول على محطة إسعاف ومدرسة للبنات ومرافق رياضية، بالإضافة إلى محطة معالجة مياه الصرف الصحي.
وقد جاء عمله الذي وصفته ديلي ميل باللطيف من خلال جمعية نجريج الخيرية- التي أسسها في عام 2017- بعد أن علم أن ضحايا فيروس كورونا يموتون بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات الحكومية.
وقال المسؤول عن الجمعية: إن صلاح تبرع وعائلته بأسطوانات أكسجين لمستشفى بسيون المركزي لمساعدة مرضى فيروس كورونا في نجريج، وغالبًا ما يتدخل بتبرعاته لحل المشكلات.
في إبريل من العام الماضي، تبرع صلاح أيضًا بالكثير من الطعام واللحوم الطازجة للعائلات في نجريج، جنبًا إلى جنب مع نصائح حول كيفية الحفاظ على الصحة العامة أثناء تفشي فيروس كورونا.
ثم في الصيف، جاء تبرع آخر بقيمة 30 ألف جنيه إسترليني لبناء محطة الإسعاف من أجل خدمة 30 ألف شخص محليًّا.