الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
تعهد دونالد ترامب بأن يكون حضوره مستمرًا على المسرح السياسي بعد انتهاء ولايته كرئيس أمريكي، وقال لمتابعيه: إنها مجرد البداية، وذلك بينما تستعد إدارة الرئيس جو بايدن لاستلام السلطة، وأفادت تقارير صحفية أن جزء من هذه البداية الجديدة هو الانسحاب من الحزب الجمهوري.
قد يتسبب تعهد دونالد ترامب بالبقاء في الساحة السياسية في ارتباك بعض الجمهوريين، حيث انقسموا بين مؤيد لأجندته وتمسكه بكرسي البيت الأبيض وبين معارض لخطابه القاسي.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الرئيس المنتهية ولايته تحدث مع مساعديه حول فكرة تشكيل حزب سياسي جديد يسمى حزب باتريوت أو الحزب الوطني، لكن من غير المعروف مدى جديته في المضي قدمًا في هذه الفكرة.
وفي حين يرغب العديد من الجمهوريين في رؤية الرئيس المنتهية ولايته يتلاشى بهدوء لكن آخرين يخشون من أن مؤيديه البالغ عددهم 74 مليونًا والذين قد أدلوا بأصواتهم لترامب في نوفمبر، قد يكون لهم تأثير في تشجعيه على خوض الانتخابات التمهيدية للحزب لسنوات قادمة.
وأعطى ترامب تلميحًا لمناصريه قائلًا: لقد قام الملايين من الوطنيين المجتهدين على أرض أمريكا في جميع أنحاء هذه الأرض ببناء أكبر حركة سياسية في تاريخ بلدنا.
ويُذكر أنه من المقرر أن يغادر دونالد ترامب البيت الأبيض اليوم الأربعاء، ولن يجتمع مع خليفته أثناء مغادرته ولن يحضر حفل أداء بايدن اليمين، كما تجنب الرئيس المنتهية ولايته الزخارف التقليدية التي تأتي مع انتقال سلمي للسلطة، ولم يستضيف بايدن في البيت الأبيض لتناول القهوة بعد الانتخابات ولن يستقبله عند الباب الأمامي قبل حفل التنصيب.
وبالإضافة إلى ذلك، وصل بايدن إلى قاعدة أندروز المشتركة على متن طائرة مستأجرة بدلاً من إحدى طائرات سلاح الجو المميزة باللونين الأزرق والأبيض والتي يرسلها الرؤساء عادةً لخلفائهم.