فاتح تريم يقود الشباب رسميًا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية
تحدث يافوز بايدر من موقع أحوال تركية مع الدكتور حميد بوزرسلان، من مدرسة باريس للدراسات المتقدمة في العلوم الاجتماعية (EHESS)، لتقييم قضايا السياسة الداخلية والخارجية التركية مع اقتراب عام 2020 من نهايته.
وقال بوزرسلان إن أزمة فيروس كورونا في تركيا كشفت أن الحكومة كذبت عمدًا على سكانها، وتم تدمير معايير المجتمع وتدمير ارتباط الناس بماضيهم ومستقبلهم، وعلاقتهم بالمكان والزمان، على سبيل المثال، في أزمة فيروس كورونا، رأى المجتمع أن الجمعية الطبية التركية (TTB) تجرم وتتهم بالخيانة، في الوقت الذي أخفت فيه الحكومة التأثير الحقيقي للوباء.
وقال البروفيسور إنه بينما تحدث أردوغان عن الإصلاحات، وفي الوقت نفسه، قال إن السجناء البارزين لن يتم إطلاق سراحهم أبدًا؛ لأنهم إرهابيون، كما قال أيضًا إنه يريد علاقات أفضل مع حلفائه، بما في ذلك مع أوروبا، ولكنه ما يزال يمارس انتهاكات تعارض ما يقوله، وكشف تحليل كلماته أن ما يريده حقًا هو أن تستسلم أوروبا لتركيا.
وأوضح بوزرسلان أن البديل السياسي لنظام أردوغان سيكون أصعب من الوضع الحالي، مؤكدًا أن جميع الأتراك غير سعداء.
وقال بوزرسلان إنه في عام 2020، واصلت تركيا عملية شبه عسكرية متطرفة بدأت في عام 2018، وأصبح هناك نوع من أنواع الهوس بالتدخلات العسكرية خارج تركيا.
فيما أضاف البروفيسور أن أردوغان تحيط به شبكة من الكارتلات والعصابات المكونة من الجماعات القومية المتطرفة العنصرية التركية، مثل حزب الحركة القومية الشريك الأصغر لأردوغان”، مشيرًا إلى أن نظام أردوغان لجأ إلى الهندسة الاجتماعية وتغيير الديموغرافيا.