سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيت الأبيض مصطحبًا معه الحقيبة النووية لأول مرة منذ أعمال الشغب والفوضى واقتحام مبنى الكونغرس الأمريكي يوم 6 يناير الجاري.
وقام ترامب بأول زيارة له خارج العاصمة واشنطن منذ اقتحام أنصاره مبنى الكابيتول احتجاجًا على فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية.
هي حقيبة مصنوعة من نوع معين من الألومنيوم مغطى بطبقة من الجلد الأسود، وجاء اسم الحقيبة من خطة الحرب النووية في عهد أيزنهاور، والتي تضمنت التهديد باستخدام الأسلحة النووية لإنهاء الحرب الكورية، وإعطاء الردع النووي الأولوية مع خفض تمويل القوات العسكرية التقليدية.
وهناك ثلاثة حقائب نووية في الولايات المتحدة موزعة بين الرئيس ونائبه، بينما يتم حفظ النسخة الأخيرة في البيت الأبيض، لإصدار أوامر بإطلاق أسلحة نووية بأي وقت.
ويتم تسليح حاملو الحقيبة بمسدسات من نوع “بيريتا”، ولديهم أوامر بإطلاق النار على أي شخص يحاول أخذها.
ورافقت الحقيبة النووية التي تعرف باسم “كرة القدم النووية” كل رؤساء الولايات المتحدة في حال مغادرتهم للبيت الأبيض منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962، بعد أن شعر جون كينيدي بتهديد الدولة الكاريبية الصغيرة.
كذلك تحتوي الحقيبة على كتيب من 75 صفحة تتضمن معلومات تطلع الرئيس على الخيارات التي بين يديه بشأن توجيه ضربات نووية، هذا إلى جانب خرائط لمواقع بها مخابئ محصّنة في حال اندلاع حرب مدمرة.
ويشمل الكتيب أيضا 10 صفحات فيها تفاصيل عن كيفية الاتصال بالقادة العسكريين وشخصيات هامة، وتأتي مرفقة برمز سري ذهبي على الرئيس حفظه.
وفي حال الرغبة بشنّ هجوم نووي، يذكر الرئيس الرمز لمركز القيادة العسكرية في العاصمة واشنطن، والذي يكمل المهمة بناءً على التعليمات التي لديه.
ويرجح خبراء أن تحمل الحقيبة المحفوظة في البيت الأبيض عندما يكون الرئيس في مقر إقامته، رمز الإطلاق النووي.
ورغم خطورة الحقيبة النووية، إلا أن التاريخ سجل حوادث غريبة مرتبطة بها، حيث نسيت في الطائرة الرئاسية بعهد جيرالد فورد في عام 1975، خلال مشاركته في قمة بفرنسا.
وفي عهد الرئيس جيمي كارتر صدر إنذار خاطئ من مركز مراقبة الدفاع الجوي يفيد برصد صواريخ روسية موجهة للولايات المتحدة، إلا أن تأخّر مستشار الأمن القومي في إيقاظ الرئيس حال دون وقوع كارثة، لورود نفي لعملية الرصد.
وكانت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، طالبت بنزع الحقيبة من الرئيس الأمريكي مؤكدة أن ترامب “غير مؤهل” لامتلاكها على حدّ وصفها.
وقبل أيام، دعا وزير الدفاع الأميركي الأسبق ويليام بيري الرئيس المنتخب جو بايدن إلى إلغاء حصرية التحكم برموز إطلاق السلاح النووي، محذرًا من أن رموز إطلاق الصواريخ النووية لا تزال بيد ترامب.
غير معروف
اتوقع مؤامره على فخامة الرئيس الامريكي دونالد ترمب ،،حتى حساباته تم الغاؤها من تويتر وفيس بوك ويوتيوب من تحت روس الديمكراتيين