نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ فيصل بن سلطان آل حثلين
الألعاب التراثية الرمضانية في حائل.. هوية تربط الأجيال الماضية والحالية
التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحدٍّ صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
تقرر إلغاء مراسم تشييع ودفن وزير الإعلام المصري الأسبق صفوت الشريف والاقتصار على عدد قليل من المشيعين في ظل الإجراءات الاحترازية المطبقة للحد من انتشار فيروس كورونا.
ونقلت صحيفة اليوم السابع المصرية عن مصادر مقربة من أسرة الوزير الراحل القول إن الأسرة قررت إلغاء مراسم التشييع وقصرها على أداء صلاة الجنازة عقب صلاة عصر اليوم الخميس في أحد المساجد القريبة من المقابر.
وبحسب إيهاب ابن الوزير الراحل فإن سبب الوفاة هو سرطان الدم “اللوكيميا” وليس فيروس كورونا كما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إيهاب الشريف، إلى أن والده كان يعانى من سرطان الدم منذ 6 سنوات، وقبل عدة أيام عاودته آلام المرض، فجرى نقله إلى مستشفى وادي النيل السبت الماضي، لتلقى العلاج والمتابعة المستمرة من جانب الطاقم الطبي، موضحاً أنه توفى مساء الأربعاء، نافياً ما تردد بشأن إصابته بفيروس كورونا.
يذكر أن الشريف كان أحد رموز نظام الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك ويعد أشهر وزير إعلام في عهد مصر حيث شغل المنصب لفترة طويلة من الزمن وكان من أبرز المسؤولين المصريين الذين تم القبض عليهم ومحاكمتهم بعد ثورة يناير 2011.
وهو حاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية، وكان أحد ضباط المخابرات المصرية في فترة الستينات من القرن الماضي حتى محاكمته من قبل محكمة الثورة المصرية عام 1968 في قضية انحراف المخابرات في عهد صلاح نصر وبعض من أفراد الجهاز.
كما كان صفوت الشريف أحد الأعضاء المؤسسين في الحزب الوطني الديمقراطي المصري عام 1977، شغل منصب الأمين العام للحزب من 2002 حتى تمت إقالته في الخامس من فبراير 2011 تحت ضغط من المتظاهرين المصريين في الشارع، وكان أحد المتهمين بتهميش المعارضة السياسية وتقليص الحريات.