الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
صنفت ألمانيا مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية (SETA) المؤيدة للحكومة في تركيا كمنظمة واجهة تروج لآراء أنقرة، تحت اسم العلم والبحث في أوروبا.
وحسبما ذكرت شبكة دويتش فيله باللغة التركية، وردًّا على سؤال برلماني من الحزب الديمقراطي الحر (FDP) بشأن أنشطة الاستخبارات والضغط في تركيا، قالت الحكومة الفيدرالية الألمانية: إن مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية تسعى للتأثير على الرأي العام وتشكيل النقاش السياسي في أوروبا من خلال أنشطتها ومنشوراتها.
وأضافت دويتش فيله أن الحكومة الألمانية قالت: إن تقرير مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية الذي نُشر في عام 2019 أدى إلى الضغط على معارضي الحكومة التركية.
وتضمن تقرير مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية لعام 2019 بعنوان: “الامتدادات التركية للمنظمات الإعلامية الدولية” معلومات مفصلة عن الصحفيين في المنافذ الإخبارية الأجنبية في تركيا.
وحلل التقرير تغطية وسائل الإعلام الأجنبية لمحاولة الانقلاب في يوليو 2016 والحملة القمعية التي شنتها الحكومة التركية لاحقًا، بالإضافة إلى عمليات تركيا عبر الحدود في سوريا المجاورة وأماكن أخرى، وربط الأكاذيب المتصورة بالتاريخ الشخصي للصحفيين والتحيزات المزعومة.
وسعت كل من منظمة المخابرات الوطنية التركية (MIT) وحزب العدالة والتنمية الحاكم (AKP) إلى توسيع أنشطتهما في ألمانيا بعد الانقلاب الزائف، حيث تحاول الجماعات المتطرفة والقومية المقربة من حزب العدالة والتنمية زيادة تأثيرها في المجال العام.
وأضافت الحكومة الألمانية أن مثل هذه الجماعات تسعى لدخول السياسة الألمانية من خلال ترشيح مرشحين في الانتخابات المحلية.