ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
يُعد الزنجبيل من بين أصح التوابل على هذا الكوكب، وهو يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالكركم والهيل، وينمو جذره تحت الأرض، وهو ما يتم طحنه أو تجفيفه أو استخدامه كزيت، وإليك بعض من فوائده، بحسب موقع Health Line الطبي.
يُستخدم هذا النبات منذ الأزل في مختلف أشكال الطب التقليدي والبديل، سواء للهضم أو تقليل الغثيان أو المساعدة في محاربة الأنفلونزا ونزلات البرد، ويُعد مركب Gingerol فيه هو المسؤول عن الكثير من خصائصه الطبية وأبرزها كونه مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة.
يساعد في تخفيف الغثيان والقيء للأشخاص الذين يخضعون لأنواع معينة من الجراحة، وأولئك الذين يخضعون أيضًا للعلاج الكيميائي، لكن بالنسبة للنساء الحوامل فيجب عليهن استشارة الطبيب بشأن كمية الجرامات التي يمكن تناولها.
قد يلعب الزنجبيل دورًا في إنقاص الوزن، وذلك وفقًا للدراسات التي أجريت على البشر والحيوانات، حيث خلصت مراجعة لعام 2019 إلى أن مكملات الزنجبيل قللت بشكل كبير من وزن الجسم، وقياس الخصر.
ووجدت دراسة أجريت عام 2016 على 80 امرأة مصابة بالسمنة أنه يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل مؤشر كتلة الجسم (BMI).
هشاشة العظام هي مشكلة صحية شائعة، وتؤدي إلى ظهور أعراض مثل آلام المفاصل وتيبسها، ووجدت مراجعة أن الأشخاص الذين استخدموا هذا النبات لاحظوا انخفاضًا كبيرًا في الألم والإعاقة.
قد يكون للزنجبيل خصائص قوية مضادة لمرض السكري، وذلك وفقًا لما رصدته دراسة عام 2015 على 41 مشاركًا يعانون من مرض السكري من النوع 2، حيث أدى 2 جرام منه يوميًا إلى خفض نسبة السكر في الدم بنسبة 12%، ومع ذلك هناك دعوات لإجراء مزيد من البحث في هذا المجال.
يتميز عسر الهضم بألم متكرر والتسبب في انزعاج شديد، ويُعتقد أن إفراغ المعدة هو الدافع الرئيسي لعسر الهضم، ومن المثير للاهتمام، أن الزنجبيل قد ثبت أنه يسرع إفراغ المعدة، لكن من غير المعروف السبب العلمي وراء ذلك.
أحد الاستخدامات التقليدية للزنجبيل هو تخفيف الآلام، بما في ذلك آلام الطمث، وقد ثبت ذلك في دراسة أجريت عام 2009 على 150 امرأة، وفي حين أن هذه النتائج واعدة إلا أنه لا يزال هناك حاجة لدراسات عالية الجودة مع أعداد أكبر من المشاركات.
ترتبط المستويات العالية من الكوليسترول الضار (LDL) بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وفي دراسة أجريت عام 2018 على 60 شخصًا يعانون من الكوليسترول الضار، اتضح أن الزنجبيل خفض نسبته بنسبة 17.4% خلال فترة 3 أشهر.