ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
قال محلل شؤون الشرق الأوسط سيث فرانتزمان إن سياسات تركيا العدوانية على مدى السنوات الأربع الماضية على وشك الانتهاء مع تسليم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب الرئاسة إلى الرئيس المنتخب الجديد جو بايدن.
وحسبما ذكر فرانتزمان في صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، فإن الرئيس المنتخب بايدن وفريقه القادم قد لا يتلقون أوامر من أنقرة وقد لا يرحبون بتهديداتها.
خلال رئاسة ترامب، وافقت الإدارة الأمريكية في الغالب على الأعمال العدوانية التركية، مثل الهجمات على الأكراد وغزو عفرين في سوريا، وفقًا للمحلل.
وشنت تركيا خلال العام الماضي هجمات كبيرة ضد الجماعات المسلحة الكردية في سوريا والعراق، ضمن سلسلة تحركات عسكرية أخرى في المنطقة.
وأشار فرانتزمان إلى سياسة أنقرة تجاه سوريا التي دفعت الولايات المتحدة إلى الانسحاب من الأجزاء الشمالية من البلاد والتي عززت في نهاية المطاف روسيا وإيران والنظام السوري في المنطقة.
وقال فرانتزمان إن نتيجة تحرك أنقرة لدفع الحرب في ناغورنو كاراباخ كانت مشابهة جدًا لسوريا، حيث انتهى الأمر بتركيا بالعمل مع روسيا وإيران في القوقاز واكتسبت روسيا السلطة، بدلًا من الولايات المتحدة.
وأضاف أن رئاسة أردوغان كانت تعمل في غضون ذلك مع طهران وموسكو لشراء صواريخ إس -400 الروسية.
وقال فرانتزمان إن تركيا استضافت مرتين في العام الماضي مسؤولين من حماس، المصنفة كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتهدد اليونان باستخدام اللاجئين السوريين ومهاجمة المتظاهرين في واشنطن.
وأضافت أن معظم الأعمال الاستبدادية والعسكرية لتركيا نُفِّذت بدعم أمريكي مباشر أو بموافقة سلبية خلال السنوات الأخيرة، لكن مؤيدي أنقرة الرئيسيين في العاصمة يغادرون مناصبهم الآن.
كان زعيم حزب المستقبل المعارض أحمد داود أوغلو قال إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أصبح مشكلة أمنية بعد أن تحول من زعيم مستقل إلى شخصية تسيطر عليها الولايات المتحدة.
وقال رئيس الوزراء السابق وحليف أردوغان إن الرئيس التركي يخضع لسيطرة واشنطن، من خلال التهديدات، يتم تقديم أصوله إلى الكونغرس، بالإضافة إلى عدد من الملفات.