سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
نشرت وكالة إخبارية موالية للكرملين الروسي لقطات فيديو لقصر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والذي تبلغ قيمته مليار جنيه إسترليني، والموجود على ساحل البحر الأسود.
وحسبما أبرزت صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال المعارض الروسي المسجون، أليكسي نافالني أن بوتين لديه قصر مساحته 190 ألف قدم مربع به كازينو وحلبة للتزلج على الجليد تحت.
وتم تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب، ظهر فيه القصر المشيد على أراضي واسعة مذهلة ذات مساحة شاسعة.
وتعليقًا على معلومات نافالني، قالت ماريا بيفشيخ ، كبيرة مساعدي التحقيق في نافالني ، إن اللقطات تؤكد أن القصر يجب تجديده بسبب سوء التهوية وقد أصابه العفن، فيما قال نافالني في وقت سابق من هذا الشهر: ‘أظهرت صور الأقمار الصناعية منذ ست سنوات أن القصر كان جاهزًا تمامًا، وعرض نافالني في تحقيقه صوراً لمخططات طوابق القصر وصوراً التقطها نشطاء بيئيون يعارضون بنائه.
وتم الكشف عن غرفة ألعاب مع ماكينات القمار وحصيرة رقص ومنتجع صحي ومسرح داخل القصر ، جنبًا إلى جنب مع حلبة للتزلج على الجليد تحت الأرض.
وكان بوتين قد نفى أن يكون القصر ملكًا له على الرغم من أن موقع اوبن ميديا الإخباري الاستقصائي وجد أن مقاولين قاموا ببناء هذا القصر يطلقون عليه أسم “قصر بوتين”.
تم القبض على نافالني هذا الشهر بعد عودته إلى روسيا بعد العلاج في ألمانيا لتسممه بغاز الأعصاب القاتل نوفيتشوك الصيف الماضي.

وقال نافالني أن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB) يمتلك حوالي 7000 هكتار من الأراضي المحيطة بالعقار، وأن القصر تم تمويله من قبل حلفاء بوتين المقربين ، بما في ذلك إيغور سيتشين ، رئيس شركة النفط الروسية العملاقة روسنفت ، والملياردير الملياردير جينادي تيمشينكو.
وزعم نافالني أن بوتين كان قادراً على منح أصدقائه القدامى مناصب رفيعة المستوى في مشاريع حكومية مربحة وإخفاء ثروته من خلال حلفائه.
