مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أمطار رعدية ورياح في حائل حتى المساء
أظهرت الاكتشافات الأثرية الحديثة أن فترة العصر الحجري ربما استمرت 20 ألف سنة في بعض أجزاء إفريقيا أكثر مما كان يعتقد سابقًا.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الاكتشافات الجديدة بمواقع في السنغال على الساحل الغربي لإفريقيا، من قبل باحثين من معهد ماكس بلانك، تغذي إعادة التفكير في مرور التطور البشري.
وأشارت الاكتشافات السابقة إلى أن البشر في إفريقيا توقفوا عن استخدام أنواع معينة من الأدوات والأساليب لجعلها لصالح مجموعات الأدوات المصغرة منذ حوالي 30000 عام، مما يشير إلى الانتقال من العصر الحجري الأوسط إلى العصر الحجري اللاحق.
واكتشف علماء الآثار أن سكان غرب إفريقيا القدامى كانوا لا يزالون يستخدمون هذه الأدوات منذ حوالي 11000 عام- ما يصل إلى 20000 عام بعد أن أصبحوا غير مرغوب فيهم في أماكن أخرى.
وهذا يدحض النظرية الراسخة بأن البشرية تطورت بطريقة واحدة موحدة نحو نمط حياتنا الحديث، وبدلًا من ذلك تطورت بسرعات مختلفة حول العالم.
وتجد اكتشافات العصر الحجري الأوسط الأكثر شيوعًا في السجل الإفريقي بين حوالي 300 ألف و30 ألف سنة مضت، وبعد ذلك تختفي إلى حد كبير.
ويقول علماء الآثار: إن أبحاثهم تدعم فكرة أنه- بالنسبة لمعظم عصور ما قبل التاريخ للبشرية- كانت مجموعات من البشر معزولة نسبيًّا عن بعضها البعض.
ويأتي هذا الاكتشاف في الوقت الذي يتخذ فيه علماء الآثار بعض الخطوات الأولى في الكشف عن ماضي ما قبل التاريخ لغرب إفريقيا، والذي يقولون إنه لم يتم دراسته بشكل كافٍ مقارنة بالمناطق الشرقية والجنوبية للقارة.
وقالت المؤلفة الرئيسية لدراسة جديدة، الدكتورة إليانور سكري: إن غرب إفريقيا هي جبهة حقيقية لدراسات التطور البشري.
وأضافت: “يتم استقراء كل ما نعرفه تقريبًا عن أصول الإنسان من الاكتشافات في أجزاء صغيرة من شرق وجنوب إفريقيا”.
وأضافت زميلتها، خادي نيانغ، من جامعة الشيخ أنتا ديوب في السنغال: “تُظهر هذه الاكتشافات أهمية التحقيق في القارة الإفريقية بأكملها، إذا أردنا حقًّا التعامل مع الماضي البشري العميق”.