أسواق الباحة الشعبية متعة تراثية خلال شهر رمضان
خريطة العمارة السعودية تساهم في جذب الاستثمارات ودعم الاقتصاد المحلي
مساند: حالتان تجعل العمالة المنزلية غير لائقة صحيًّا
تسجيل حالة ولادة الوعل النوبي في محمية الملك سلمان
ضبط 5387 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مشاهد من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 17 رمضان
سلمان للإغاثة يوزّع 400 سلة غذائية في جنوب إفريقيا
التجارة: رمز تسليم الشحنة إقرار من المتسوق بتسلّم المنتجات بشكل سليم
إنقاذ مواطن من الغرق أثناء ممارسة السباحة في مكة المكرمة
حجز 3 شاحنات أجنبية وغرامة 10 آلاف ريال لنقلها البضائع داخل السعودية
في حين حظرت شركة أمازون عقدها مع منصة بارلير Parler بدعوى التحريض والتعبير عن المحتوى العنيف والكراهية، إلا أنها سمحت ببيع منتجات تدعو إلى موت جميع الجمهوريين أو تستهدف على وجه التحديد الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب عبر منصتها.
وكان قد تم إنشاء منصة بارلير من قِبل مناصري ترامب بعد تضييق الخناق عليهم في تويتر وفيسبوك وإنستقرام، ووجدوه مكانًا للعبير عن رأيهم بحرية دون محاذير، وهذا الأمر أدى أن تقوم متاجر قوقل وآبل وأمازون بحذفه لأنه غني بالمنشورات المحرضة.
وفي الوقت نفسه، وجد مركز الأبحاث الإعلامية ما لا يقل عن 200 منتج في متجر أمازون يروج للعنف إما تجاه الرئيس دونالد ترامب أو الجمهوريين أو أفراد قوات الشرطة، كما تم بيع معدات مكافحة الشغب، بما في ذلك مسدسات وعصى الصعق الكهربائي.
ولم يتمكن مركز البحوث الإعلامية من العثور على أي منتجات تدعو إلى موت جميع الديمقراطيين.
وتضمنت بعض هذه المنتجات العنيفة علمًا به صورة بيانية لترامب وهو مصاب بشدة، وقميصًا أسود اللون عليه شعار أحمر يدعو لقتل كل الجمهوريين، بالإضافة إلى بيع منتجات تشمل شعار النازية وشعار ACAB كل رجال الشرطة أنذال.
وبعض هذه المنتجات تمت رعايتها بواسطة أمازون نفسها، مما يعني أن البائع دفع رسومًا مقابل الإعلان عن المنتج على المنصة، وبالتالي تم مراجعته وقبوله ثم الإعلان عنه.
ويُذكر أن شروط خدمة أمازون تنص على أنه لا يسمح بالمنتجات التي تروج للكراهية أو العنف أو التعصب العنصري أو الجنسي أو الديني أو تحرض عليه أو تمجده أو تروج لمنظمات ذات وجهات نظر عدائية كما تحظر إرشادات المنتجات التي ترعاها أمازون أيضًا المحتوى المتعلق بالحملات أو الانتخابات أو القضايا السياسية للنقاش العام أو المنتجات التي تدافع عن أو ضد سياسي أو حزب سياسي أو مهاجمة شخصية سياسية.