مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
قررت جوجل حذف تطبيق Parler من متجرها بعد ممارسات العنف والتخريب والدمار التي قام بها أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء الأربعاء بعدما اقتحموا مبنى الكونغرس الأمريكي في محاولة لمنع إعلان نتائج الانتخابات التي قادت لهزيمة ترامب وفوز الديمقراطي جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة.
بارلير هو تطبيق تواصل اجتماعي أمريكي تم إطلاقه في أغسطس 2018 كبديل عن تويتر، ويستخدم بشكل أساسي من قبل أشخاص مرتبطين بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسياسة اليمينية، وبالرغم من أن أصل التطبيق أمريكي إلا أن اسمه مقتبس من كلمة فرنسيه تعني التحدث أو الكلام.
وبعكس تطبيقات التواصل التي تحارب العنف والألفاظ البذيئة والتنمر والعدوانية يوفر Parler بيئة مناسبة لمستخدميه للتعبير عن الكراهية والعنف تجاه الغير باستخدام ألفاظ لا يمكن السماح بها في التطبيقات الأخرى وهذا ما يفسر وجود جزء كبير من محتواه يتضمن الرسائل المعادية للإسلام والرسائل المعادية للنساء وغيرها من الفئات.
تأسس بارلير من قبل الرئيس التنفيذي جون ماتزي في أغسطس 2018 وكان يعاني من المشاكل الفنية والخلل في البداية والتي جعلت منه تطبيق غير صالح للاستخدام لكن في ديسمبر 2018 و 2019، اكتسبت الخدمة سمعة سيئة وارتفاعًا كبيرًا في المستخدمين بعد أن بدأ الأشخاص المرتبطون بدونالد ترامب باستخدامها، بما في ذلك مدير حملته لإعادة الانتخاب براد بارسكيل، والسناتور مايك لي، والناشط كانداس أوينز.
يعتبر بارلير هو الملاذ الآمن للمطرودين من تويتر ومن بين المستخدمين البارزين المحظورين من تويتر أو شبكات أخرى لقيامهم بسلوك هجومي، المذيع الأمريكي أنثوني كوميا و المدون الأمريكي جون هول و لورا لومر المشهورة بمواقفها المعادية للإسلام والمسلمين والمعلق السياسي اليميني ميلو يانوبولوس وغيرهم.
كما تستخدم شخصيات إعلامية اجتماعية يمينية أخرى بارلير كدعم احتياطي في حالة منعهم في تويتر.