أمرٍ سامٍ بإعادة تشكيل مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري في دورته الرابعة
تنفيذ أكثر من 26 مليون عملية إلكترونية عبر منصة أبشر في يناير
الجوازات تفتتح مكتبًا جديدًا في محطة قصر الحكم بالرياض لتقديم خدماتها
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 58 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على مواطن لترويجه 6 كيلو قات في عسير
جمعية فهد بن سلطان الخيرية توزع السلال الرمضانية على المستفيدين
طيران ناس وبنك الجزيرة يوقعان اتفاقية لتمويل شراء ثلاث طائرات بقيمة 495 مليون ريال
استكمال موسم شراء القمح المحلي وصرف مستحقات المزارعين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12111 نقطة
تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
تتوالى الجهود والأبحاث لكشف غموض فيروس كورونا الذي أصاب أكثر من 91 مليون نسمة حول العالم، وفي جديدها، أظهرت دراسات حديثة أن ميكروبيوم أمعاء الشخص قد يلعب دورًا في محاربة عدوى كوفيد 19 والوقاية من أعراضه الشديدة.
وكل شخص لديه مجموعة فريدة من البكتيريا في أمعائه والتي تلعب مجموعة متنوعة من الأدوار، بما في ذلك في تعديل الاستجابة المناعية.
ووجد بحث من جامعة هونغ كونغ الصينية أن الأشخاص الذين يعانون من كورونا لديهم تركيبة ميكروبيوم “متغيرة بشكل كبير”، بحسب العربية.
كما كشف بحث منفصل من كوريا الجنوبية أن الذين يعانون من ضعف أداء الأمعاء هم أكثر عرضة للإصابة بـ”كوفيد-19″ الشديد لأن نقص الميكروبات السليمة يجعل من السهل على الفيروس إصابة الخلايا في الجهاز الهضمي، بحسب تقرير لصحيفة “ديلي ميل”.
وقام الفريق من هونغ كونغ بفحص الدم والبراز وسجلات المرضى من 100 مريض في المستشفى مصابين بـ”كوفيد-19″ بين فبراير ومايو 2020، وقدم 27 من هؤلاء المرضى أيضا عينات بعد 30 يوماً من انتقال العدوى.
وجمع الباحثون أيضا عينات من 78 شخصًا ليس لديهم “كوفيد-19” والذين كانوا يشاركون في دراسة الميكروبيوم قبل الوباء.
وخلصت الدراسة إلى أن ميكروبيوم الأمعاء قد يكون متورطًا في “حجم شدة كوفيد-19 ربما عن طريق تعديل الاستجابات المناعية للمضيف”.
ووجد المؤلفون أن مرضى “كوفيد-19” لديهم مستويات مستنفدة من العديد من بكتيريا الأمعاء المعروفة بتعديل الاستجابة المناعية للشخص.
وفي ضوء التقارير التي تفيد بأن مجموعة فرعية من المرضى المتعافين من “كوفيد-19” يعانون من أعراض مستمرة، مثل التعب وضيق التنفس وآلام المفاصل، بعد مرور أكثر من 80 يومًا على ظهور الأعراض الأولية، نفترض أن اختلال التوازن البكتيري في ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن يساهم في المشاكل الصحية المتعلقة بالمناعة بعد كورونا وفقًا للورقة البحثية المنشورة في مجلة Gut.