الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
انتقد متابعو تويتر نائبة الرئيس المنتخب جو بايدن، كاملا هاريس، بعد تصويرها على مجلة فوغ، كما دخلت رئيسة تحرير المجلة آن وينتور مرمى الانتقادات أيضًا، وذلك بعد تغيير لون بشرة هاريس فيما عُد إساءة للمواطنين من أصول إفريقية.
وفي حين بدت نائبة الرئيس المنتخب للولايات المتحدة الأمريكية بايدن، كامالا هاريس، في الآونة الأخيرة قادرة على تحدي العالم ومواجهته، فإن الصورة على غلاف المجلة بدت غير ذلك، حيث لم تستطع تحدي القائمين على المجلة لإظهارها على طبيعتها وسمحت لهم بتغيير لون بشرتها، الأمر الذي عرضها لسخرية كبيرة.
وظهرت كامالا هاريس ترتدي سترة سوداء وبنطلونًا وحذاءً رياضيًا، ومن المقرر أن تكون هذه السيدة أول امرأة سوداء وأمريكية آسيوية تتقلد منصب نائب رئيس الولايات المتحدة.
وأثارت أحدث جلسة تصوير لأغلفة مجلة فوغ Vogue جدلًا عندما غردت بالصور التي ستُعرض في عددها الصادر في فبراير.
ووفقًا للتقارير، قامت فوغ بتغريد صورتين لـ كامالا هاريس، صورة كاملة الطول في ملابس غير رسمية داكنة مع حذاء رياضي، والأخرى بزاوية مختلفة في بدلة زرقاء، وكلا الصورتين بدت فيهما ببشرة فاتحة أكثر من لون بشرتها الحقيقي.
وكانت آن وينتور، 71 عامًا، دخلت سابقًا في جدال واسع بعد اتهامها بالتمييز ضد الموظفين بسبب لون بشرتهم، وقد اعترفت بعد ضغوط بأنها سمحت بوجود سلوك مؤذ وغير متسامح في المجلة وأقرت بأنها لم تفعل ما يكفي لدعم الموظفين السود.
لكن رسالة وينتور لم تفعل الكثير لتهدئة الجدل الدائر حول قرارها بالبقاء في منصبها واتهمتها مجموعة من 18 صحفيًا أسود عملوا معها على مر السنين بتفضيل الموظفين النحيفين، البيض، ودعوا إلى استقالتها.
وردت على ذلك قائلة: بلا شك، لقد ارتكبت أخطاءً على طول 30 عامًا هي مدة رئاستي للمجلة، وإذا حدثت أي أخطاء في فوغ فأنا أتحمل مسؤوليتها بالكامل.