تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
كشف المتحدث الإعلامي باسم نادي الشباب، أحمد المسعود كواليس المفاوضات مع عبدالله الحمدان لتجديد عقده مع الليوث، قبل أن يوقع لفريق الهلال في صفقة انتقال حر.
ونشر المسعود عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، صورة لخطاب نادي الشباب لمهاجمه عبدالله الحمدان بتاريخ 6 سبتمبر الماضي، وآخر لرد اللاعب الذي رفض العرض، وعلق قائلًا: “وحتى تكون الأمور أكثر دقةً ووضوحًا”.
وأعاد المسعود نشر فيديو لتصريحات بندر الراشد في برنامج “الديوانية”، وقال فيه: “إدارة الشباب قدمت مبلغ 6 ملايين ريال للحمدان، بالإضافة لسيارة له ولوالده، وطريقة المفاوضات المنفرة مع الصليهم هي نفسها كانت مع الحمدان، وعلى جماهير الشباب ألّا تبكي على من ذهب من اللاعبين”.
ورد المسعود على تصريحات الراشد، قائلًا: “ما ورد هنا غير صحيح!!.. والد اللاعب أوقف المفاوضات منذ أشهر، وفضل عدم الرد انتظارًا للفترة الحرة للتوقيع مع الهلال.. فأين هي المفاوضات المنفرة ؟!”.
وواصل المتحدث الإعلامي باسم نادي الشباب حديثه عن مفاوضات عبدالله الحمدان قائلًا: “وإن كان الضيف يجهل المعلومة فالأفضل ألّا يخوض فيما لا يدرك! وألّا يحاول النيل من العمل الكبير داخل النادي بطريقة انتهازية وغير مهنية”.
ودخل عبدالله الحمدان صاحب الـ21 عامًا الفترة الحرة من عقده مؤخرًا، والتي تسمح له بالتوقيع لأي نادٍ دون الحصول على موافقة ناديه، ليستطيع الانتقال إلى أي فريق في صفقة انتقال حر بعد نهاية الموسم، قبل أن يوقع لنادي الهلال رسميًا.
وأعلن نادي الهلال، مساء أمس الثلاثاء، عن تعاقده رسميًا مع المهاجم الحمدان لتمثيل صفوف الفريق الأول لكرة القدم لمدة 5 مواسم، بداية من الموسم الرياضي المقبل، ويمكن الاطلاع عبر الرابط التالي (اضغط هنا).