تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
تستضيف العلا في السعودية قمة مجلس التعاون الخليجي المتوقع أن تكون تاريخية وذلك في الوقت الذي يبدأ فيه مجلس التعاون الخليجي عقده الخامس.
ويترأس هذا الاجتماع لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الذي من المتوقع أن يسفر عن نتائج جوهرية، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
وسيركز القادة بشكل خاص على قضيتين الأولى هي التعافي الاقتصادي للدول الأعضاء بعد عام من الانكماش في عائدات النفط والأعمال بسبب التأثير الساحق لوباء فيروس كورونا، والقضية الثانية هي وحدة المجلس ومستقبله والتي ستشهد انطلاق حوار خليجي تاريخي.
وعلى الرغم من أن أداء اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي كان أفضل من العديد من الأجزاء الأخرى من العالم خلال ذروة الوباء إلا أنه من المقرر التوصل إلى استراتيجية جماعية جديدة تعزز الاقتصاد وتحد من المخاطر في حالة تصاعد الوباء.
وتم تحديد الملف الاقتصادي ليكون موضوع العقد الخامس من المسيرة الخليجية، لتعزيز ودعم الانتعاش واستعادة النمو والعودة إلى الحياة الطبيعية بعد الوباء وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ومن المتوقع أيضًا أن تحظى وحدة الدول الخليجية باهتمام كبير من القادة مع استمرارهم في إجراء الحوار لتوحيد جهود الدول الأعضاء.
وفي هذا السياق فإن الاتفاق الذي سيصل إليه الجميع ويتم تنفيذه سيكون بالتأكيد في مصلحة الخليجيين ووحدة مجلس التعاون الخليجي، ويأمل المحللون والمتابعون أن تكون قمة اليوم بداية لتوحيد الصفوف.