ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
قال السيناتور السابق عن ولاية كونيكتيكت، جو ليبرمان إن إيران هي أكبر مصدر قلق لسياسة الرئيس الأمريكي، جو بايدن.
وقال ليبرمان لماريا بارتيرومو من شبكة فوكس بيزنس الأمريكية في برنامج “الصباح مع ماريا”: “أعتقد أن الصفقة الإيرانية كانت صفقة سيئة للغاية، وأضاف أنه كان “سعيدًا جدًا” عندما أخرج الرئيس ترامب الولايات المتحدة منها، وقال إن هذه الخطوة ساعدت الكثير من الخطوات إلى الأمام في الشرق الأوسط”.
وتأتي تعليقات ليبرمان في أعقاب ترشيح بايدن لوزير الخارجية، أنتوني بلينكين، الذي قال إن الولايات المتحدة لا تزال بعيدة عن الرجوع إلى الاتفاق النووي الإيراني عهد الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما.
وأشاد ليبركان ببلينكين، مؤكدًا أنه لن يكون هناك اندفاع للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، وقال ليبرمان إنه لن يكون هناك تسرع بشأن هذا الأمر، سنعمل مع حلفائنا في الشرق الأوسط، وهو ما لم يفعله الرئيس أوباما وسنعمل مع أعضاء الكونجرس في كلا الحزبين”.
وكان مستشار الأمن القومي لبايدن، جيك سوليفان، قال إن الإدارة القادمة تريد إعادة إيران إلى الصندوق من خلال الرجوع إلى الاتفاق النووي وإجبار طهران على الامتثال لشروط الاتفاقية الأصلية.
وفي المقابل، ستكون الولايات المتحدة مستعدة لاحترام شروط اتفاق 2015، كما قال جيك سوليفان مستشار بايدن للأمن القومي في قمة مجلس الرؤساء التنفيذيين التي تنظمها صحيفة “وول ستريت جورنال.
وسيحاول بايدن التراجع عن الضرر الذي يعتقد معسكره أنه حدث عندما سحب الرئيس دونالد ترامب الولايات المتحدة من الصفقة في عام 2018. وستؤدي العودة إلى هذا الاتفاق، والذي يعني رفع العقوبات عن طهران، وتسهيل أموال بمليارات الدولارات لطهران، لتمهيد الطريق إلى “مفاوضات متابعة” حول قضايا أوسع.
سوليفان، الذي لم يتحدث علنًا كثيرًا منذ تعيينه مستشارًا للأمن القومي، تحدث إلى مجلس الرؤساء التنفيذيين وناقش إصلاح المؤسسات الدولية وتعزيز العلاقات مع الحلفاء ومواجهة الخصوم والمنافسين العالميين مثل الصين. لكنه قال إن كل هذه الجهود ستستند إلى سياسة محلية قوية تركز على العمال الأميركيين ليكونوا قادرين على المنافسة.