بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق
تحدث سفير الاتحاد الأوروبي السابق في أنقرة، مارك بيريني، مع موقع أحوال تركية حول محاولة تركيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي واللحظة الفاصلة لعلاقات البلاد مع حلفائها الغربيين.
وتناول بيريني عددًا من القضايا في تركيا التي تعرقل محاولة البلاد لعقود من الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وعزل أنقرة عن حلفائها الغربيين.
وقال بيريني لموقع أحوال: إن تركيا لم تشترك في نظام أو شكل دفاعي معين في الناتو منذ سنوات وسنوات، وبدلًا من ذلك تحولت إلى أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية الصنع S-400.
وفقًا لبيريني، فإن محاولة تركيا للحصول على عضوية الاتحاد الأوروبي قد انتهت، وبدأت علاقة معاملات جديدة تتشكل.
نقلًا عن تصريح جوزيب بوريل في البرلمان الأوروبي بشأن الحاجة إلى تحرك من أنقرة، قال بيريني: إن البرلمان الأوروبي لن يسمح بإحراز تقدم كبير مع تركيا دون بعض التغيير في حقوق الإنسان وسيادة القانون؛ لأن هذه هي طبيعة المجتمع الديمقراطي.
ووفقًا للسفير السابق، كان عام 2020 لحظة فاصلة في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا مع تراكم العديد من القضايا.
وأشار بيريني إلى الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها في عام 2023، باعتبارها بصيص أمل، وقال: إن “مصير الانتخابات المقبلة- في حال إجرائها- بيد المواطنين الأتراك”.
وقال بيريني: “المشكلة هي أن لديك نظام حكم استبدادي تمامًا في تركيا”، مضيفًا أن زعماء الاتحاد الأوروبي سيتعين عليهم القيام “بقفزة إيمانية هائلة” لتصديق التحول الأخير في خطاب تركيا.
وقال: إن المستثمرين من أوروبا، الذين يرغبون في الاستثمار بصدق في تركيا، يرون قضاءً مسيسًا عندما ينظرون إلى تركيا.
كان الاتحاد الأوروبي قال: إنه يسعى لرؤية أفعال وليس أقوالًا من تركيا للمساعدة في إصلاح العلاقات الثنائية.
وحسبما ذكرت قناة فرانس 24، أدلى بيتر ستانو، المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي، بهذه التصريحات عشية زيارة وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو لبروكسل.
وأعلن ستانو أنه يجب على الجانبين فتح صفحة جديدة في العلاقات السياسية والدبلوماسية، في ظل نزاع تركيا مع قبرص واليونان بشأن الحقوق الإقليمية في البحر المتوسط.
محمود أبوالهوى
موقف الغرب لن يتغير بالنسبة لتركيا لأنها دولة مسلمة ، وهذا الموقف لن يتغير ، حيث سبق للغرب بزعامة بريطانيا إسقاط الدولة العثمانية المسلمة ، وتنصيب ( أتاتورك ( علماني ) حاكما لتركيا .. والغرب يناهض الإسلام والمسلمين أينما كانوا ، ويصرحون دوما بأن وجود مليار وسبعمائة مليون مسلم في العالم يقلقهم ، وأقول الله يعز الإسلام والمسلمين ويذل الشرك والمشركين أعداء الدين