وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
دُمرت أكثر من 1100 جرعة من لقاح فايزر ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في فلوريدا، بعد أن قام عامل رعاية صحية بطريق الخطأ، بوقف مصدر الطاقة عن ثلاجة التخزين التي كانت تحافظ على درجة حرارة اللقاح.
واكتشف الموظفون الخطأ أثناء إجراء فحص ضمان جودة اللقاحات قبل توزيعها على الجهات المختصة لتطعيم المواطنين الأمريكيين.
ويجب تخزين لقاح فايزر في درجة حرارة أقل من 70 درجة تحت الصفر حفاظًا على مكوناته، لكن يمكن نقله إلى الثلاجة العادية قبل خمسة أيام من تناوله، وإذا تُرك لفترة أطول أو تعرض لدرجة حرارة عالية فسوف يتحلل ويصبح غير فعالًا.
ومن غير الواضح كيف تمكن العامل من قطع التيار الكهربائي عن الثلاجة التي كانت موجودة داخل سيارة متنقلة، لكن قال المسؤولون إن الحادث نتج عن خطأ بشري، مؤكدين على أنه ليس له أي تأثير على الإطلاق على سلامة البشر، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وفي ضوء الحادث، نفذ المسؤولون إجراءات وقائية إضافية، حيث سيقومون الآن بوضع جميع إمدادات اللقاح في مكان آمن مع دعم مولد الطاقة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
ويأتي هذا الخطأ تزامنًا مع كشف الرئيس التنفيذي لشركة فايزر، ألبرت بورلا، أن شركته تحاول تسريع تطوير اللقاحات المستقبلية ليناسب جدول الـ 100 يوم الذي وضعه الرئيس الأمريكي جو بايدن لتطعيم 100 مليون شخص، وهو جدول زمني أقصر خطة دونالد ترامب البالغ مدته 300 يوم.
وقد تم تطوير لقاحات كوفيد-19 بسرعة قياسية؛ بسبب التقدم التكنولوجي والتمويل الهائل والاستعداد العام للمشاركة في التجارب، ومع ذلك ، كان هناك تأخيرات واسعة النطاق مع تعميم اللقاح للجمهور الأمريكي بشكل عام.
ووفقًا للبيانات الحالية، تلقى 6.9% فقط من الأمريكيين أول جرعة من لقاح فايزر أو من موديرنا، و1.4% فقط من المواطنين تلقوا الجرعتين، وهذه الإحصائيات مقلقة بالنظر إلى المخاوف من أن المتغيرات الطافرة الجديدة لفيروس كورونا يمكن أن تكون متفشية في الولايات المتحدة دون أن يتم اكتشافها.