المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح
تم إصدار لعبة Among Us منذ عامين فقط، لكنها سرعان ما استقطبت ملايين المستخدمين، لاسيما في فترة الإغلاق على مستوى العالم حيث اجتاحت الإنترنت في تلك الأيام، وأبرز الفئات المستهدفة للعبة هم الأطفال والمراهقون، والآن تزايدت المخاوف منها بسبب وجود محتالين عبر الإنترنت يستخدمونها لاستهداف اللاعبين.
وقد أصيب الآباء بالرعب بعد إدراكهم أن الدردشة المتاحة في اللعبة يتم استخدامها من قبل المرضى لإرسال رسائل تتحدث عن العلاقات الحميمية وألفاظ غير ملائمة للأطفال.
وكشفت الأم جولي جاور أن ابنتها البالغة من العمر 14 عامًا كانت تلعب اللعبة الافتراضية مع أصدقائها عندما انضم إليهم لاعب جديد، وبعد الدردشة بشكل طبيعي لبضع دقائق، أرسل اللاعب مقطع فيديو غريبًا على الدردشة يُظهر الاعتداء الجنسي على الأطفال، ثم بدأ ذلك في سؤال الفتيات عن رأيهن في الأمر.
وقالت الأم أن صديقة ابنتها حظرته على الفور، وقدموا تقريرًا للشرطة، لكن السلطات لن يمكنها فعل أي شيء؛ نظرًا لأن اللعبة لا تتيح بيانات اللاعبين على الإطلاق.
وقالت الأم: ذهبت إلى الشرطة بخصوص ذلك، وأبلغوني أن لديهم العديد من المشكلات مع لعبة Among Us، لكن للأسف لا يستطيعون فعل شيء حيال ذلك.
وتجربة جولي ليست نادرة وهو ما يجعل هذه اللعبة خطيرة إذا لم تكن تحت إشراف الوالدين ومراقبة الأولاد، وقد شارك أحد اللاعبين تحذيرًا عبر الإنترنت كتب فيه: أودّ بشدة أن أطلق تحذيرًا حول Among Us، فقد كنت ألعب وأخبرني أحد اللاعبين أن لديه خيالًا مريضًا ويريد فعل أشياء مقززة بجثتي، هذه الرسائل أصابتني بالرعب.
وتتضمن الرسائل الأخرى التي كشف عنها المستخدمون المرعوبون ملاحظات مزعجة تقول: أريد اقتلاع جميع أعضائك، أريد تشويه وجهك، وغيرها من الرسائل العنيفة والضارة.
وتقوم اللعبة التي أطلقتها شركة InnerSloth للتكنولوجيا على أن تعمل مجموعة تصل إلى 10 أشخاص من الغرباء تمامًا حول العالم على اكتشاف الدخيل بينهم والذي يحاول قتلهم وإفساد مهمتهم إلى الفضاء، وشهدت اللعبة ارتفاعًا حادًا في شعبيتها، وفي سبتمبر من العام الماضي وحده، كان هناك 41.9 مليون تنزيل.
وللأسف فإن الآباء غير مدركين أن أطفالهم يمكن أن يتحدثوا مع غرباء تمامًا على الإنترنت، وقد شاركت إحدى الأمهات في أمريكا تحذيرًا قائلة: لقد تم خداع شخص قريب جدًا مني بحيث يمنح رقم هاتفه لشخص آخر مسجل في اللعبة، وأجروا أسبوعًا من المحادثات البريئة، لكن سرعان ما تبدل مجرى الحديث واتخذ منحنى التحرش والابتزاز، وظل الطفل خائفًا حتى فحص والده الهاتف وتدخل مع هذا الشخص المقزز.
وبغض النظر عن مدى ذكاء أطفالك، تحدث معهم حول هذه اللعبة وحول ما إذا واجهوا مثل هؤلاء الأشخاص المرضى عبر الإنترنت، وانصحهم بعدم مشاركة أي بيانات شخصية مع الغرباء.
الشريف
كذب وافتراء عالشعب
اولا عمري 30
ثانيا انا اللعب اللعبه ولا يمكن ارسال فيديو او مقطع صوتي في اللعبه
ثالثا لا يوجد حكومه بالعالم تسمح بدخول برنامج او لعبه في بلدها الا ولها وصول بيانات في التطبيق او اللعبه
ومن ضمن الشركات اللي كانت رافضه هالشي .. مثلا الفايبر رافضه ان الدوله تتدخل باسماء او معلومات المسجلين عندها وقد تم حظرها بالسعوديه الى الان
بلاش كلام فاضي فكرو بتصريفه غيرها