الأهلي يواصل تألقه آسيويًا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس الدوادمي ومكاتب التعليم
القمة العربية الطارئة تعتمد خطة مصر لإعادة إعمار غزة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
بثنائية.. الأهلي يتقدم على الريان في الشوط الأول
قال وزير السياحة، أحمد الخطيب، إن الحكومة تمتلك خططًا تسعى لجعل السعودية واحدة من أفضل الوجهات السياحية في العالم، متابعًا أن هناك فرصًا استثمارية مربحة في صناعة السياحة في المملكة، وخاصة لمن يتقدم على البقية.
ودعا في مقابلة مع فرانك كين من برنامج Frankly Speaking المستثمرين للانضمام إلى دعوة المملكة في ضخ 200 مليار دولار بحلول عام 2030، للمساعدة في بناء ما وصفه بـ القطاع البكر، حيث سيستفيد المستثمرون الأوائل بشكل كبير.
وأردف: لقد فتحنا أبوابنا وقلوبنا للسياح ليأتوا ويستكشفوا السعودية ويختبروا ثقافتنا وطبيعتنا وشواطئنا البكر والرائعة على البحر الأحمر أو الساحل الشرقي ومدننا الرئيسية.
وتابع: نعتقد أنه بإمكاننا جذب حصة من مجمل عدد السياح حول العالم الذين بلغ عددهم 1.4 مليار سائح في عام 2019.
ورد وزير السياحة على المزاعم التي تدعي أن خطط السعودية في مجال السياحة مفرطة في الطموح قائلًا: هدفنا طموح بالفعل، ومع ذلك، فنحن لدينا كل ما نحتاجه لتحقيق ذلك الهدف.
واستطرد: لدينا الكثير لنقدمه للسياح بدءًا من الضيافة والثقافة والطعام والرفاهية والأماكن الطبيعية الجذابة بجانب آثار الحضارات القديمة، مضيفًا: أعتقد أن وجهاتنا في البحر الأحمر بشكل أساسي ستحتل مكانًا بين أفضل الوجهات على مستوى العالم بحلول عام 2030 .
وأضاف الخطيب أن هناك فرصًا استثمارية مربحة في صناعة السياحة في المملكة، مفسرًا: هذا قطاع بكر، لقد فتحنا للتو هذا القطاع وسيكون للمستثمرين الأوائل ميزة عظيمة عن البقية.
وتابع: نحتاج إلى ضخ نحو 70 مليار دولار حتى عام 2023 وأكثر من 200 مليار دولار بحلول عام 2030 لخدمات الضيافة والترفيه وغيرها من المجالات؛ لذلك نشارك قصتنا مع العالم.
واختتم الخطيب حواره قائلًا: نرحب بالسياح وندعوهم للسفر إلى المملكة وتجربة الثقافة المختلفة وأن يشهدوا التغييرات التي حدثت في البلاد كجزء من رؤية 2030 الطموحة.