القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
قالت صحيفة فايننشال اكسبريس الهندية: إن زيارة قائد الجيش الهندي الجديد الجنرال، مانوج موكوند نارافان، إلى السعودية والإمارات تأتي في أعقاب زياراته الأخيرة إلى ميانمار ونيبال، وأعقاب زيارة وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند، سوبرامنيام جاي شانكار، إلى الإمارات والبحرين.
وأضافت الصحيفة أن زيارة قائد الجيش الهندي تعكس العلاقات العسكرية العميقة مع هذه الدول الصديقة بالنسبة للهند.
لا شك أن الهند تعزز علاقاتها مع دول الخليج، حيث تم وضع الأساس لهذا التعاون الأمني خلال زيارة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في عام 2006، وشدد حينها على إعلان نيو دلهي الموقع بين البلدين في مكافحة الإرهاب.
وفي عام 2010، أثناء زيارة رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ، أكد إعلان الرياض على التعاون في تبادل المعلومات للمساعدة في محاربة الإرهاب.
وفي إبريل 2016، خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، تم توقيع اتفاقيات للتعاون الأمني ومنحه أعلى وسام مدني في البلاد؛ وشاح الملك عبدالعزيز.
وكانت مصادر قالت: إن نارافاني سيزور السعودية والإمارات الأسبوع المقبل؛ بهدف تعزيز العلاقات الدفاعية والأمنية الهندية مع البلدين المؤثرين في منطقة الخليج.
في السنوات القليلة الماضية، شهدت علاقات الهند مع السعودية والإمارات انتعاشًا كبيرًا.
وتحرص السعودية على التعاون مع الهند في الإنتاج المشترك للمعدات الدفاعية، كما تعد من بين الشركاء التجاريين الرئيسيين للهند، وتعد مصدرًا رئيسيًّا لها للطاقة.
وتستورد الهند حوالي 18 في المائة من احتياجاتها من النفط الخام من البلاد، والمملكة العربية السعودية هي أيضًا مصدر رئيسي لغاز البترول المسال للهند.
كان ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، قد زار الهند في فبراير من العام الماضي، وكان ملف التعاون العسكري بين الجانبين في مقدمة الملفات التي تحظى باهتمام ولي العهد.