13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض الرئيس السوري يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة في مصر.. أسد يلتهم رأس حارسه ويرديه جثة هامدة زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب شرق إثيوبيا نظارات ذكية تساعد في علاج مشكلة بصرية شائعة توقعات بدرجات حرارة صفرية مع بداية العد التنازلي لانتهاء فصل الشتاء المياه الوطنية تبدأ ضخ المياه المحلاة لحي المروج بمحافظة القريات
اختلفت نسب فعالية تطعيمات كورونا والتي أنتجتها عدد من الشركات الدوائية، فهل يعني ذلك أن التفاوت في النسب يعطي أفضلية للقاح على غيره؟
يقول خبير الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية بإقليم الشرق المتوسط الدكتور أمجد الخولي لـ”المواطن“: إن اللقاحات تعمل على تدريب جهاز المناعة لدى الانسان للتعرف و التعامل مع الميكروبات حال دخولها الجسم لمنع حدوث المرض، مبينًا أنه بهذا الدور استطاعت البشرية استئصال أو التقليل من خطر العديد من الأمراض التي كانت تمثل تحديًا كبيرًا للبشرية كشلل الأطفال والحصبة والدرن وغيرها الكثير من الأمراض.
وأشار إلى أن رد فعل جهاز المناعة يختلف من شخص لآخر؛ لذا لا يوجد لقاح بفاعلية ١٠٠٪، ولكن الفاعلية تختلف من لقاح لآخر، فلقاح الحصبة على سبيل المثال ذو فاعلية تتجاوز ٩٥٪ (في حال الالتزام بالجرعات) بمعني أن نسب انتشار المرض تقل بنسبة ٩٥٪ بين المجتمعات الملتزمة باللقاح مقارنة بغيرها من المجتمعات، وتعد اللقاحات هي الوسيلة المثلى للوصول إلى مناعة القطيع.