التعادل الإيجابي يحسم مباراة الهلال والشباب
كيف يستعد أهلي كولر لمواجهة صن داونز الحاسمة؟
صحوة الاتفاق تهدد رغبة الاتحاد باستعادة التوازن
تشكيلة مباراة الاتحاد ضد الاتفاق
شوط أول إيجابي بين الهلال والشباب
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيتي عزاء في وفاة البابا فرانسيس رئيس الفاتيكان
قرار توطين 41 مهنة في القطاع السياحي
ضبط مواطن تحرش بحدث في الأحساء
خطوات فسخ العقد من طرف واحد عبر منصة إيجار
القبض على 24 مخالفًا لتهريبهم 480 كيلو قات في عسير
حذر رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أي تصعيد إيراني محتمل بعد اغتيال محسن فخري زاده، كبير العلماء النوويين والعسكريين الإيراني خلال الفترة المقبلة.
وحسبما ذكر موقع راديو فردا، قال غروسي إن إيران يجب ألا تهدد بتخصيب الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتعليق عمليات التفتيش.
ويقال إن طهران تخطط لضخ الغاز في أجهزة الطرد المركزي الأكثر تقدمًا، كما وافق البرلمان الإيراني على خطة لرفع القيود النووية، تلزم الحكومة بتعليق البروتوكول الإضافي لإجراء عمليات تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمنشآت النووية الإيرانية وتطوير الأنشطة النووية إذا لم يتم رفع العقوبات المفروضة على طهران.
وأضاف غروسي في تصريحاته انه إذا تم تنفيذ هذه الخطوات، فإن إيران ستنحرف أكثر عن التزاماتها الخاصة بالاتفاق النووي.
وأكد قائلًا: “لا أستطيع أن أتخيل كيف سيكون الوضع في هذه الحالة، إذا كان هناك أي قيود على مفتشي الوكالة نتيجة لهذا القرار أو أي ظروف أخرى تتعارض مع عملهم، ومن الواضح جدًا أننا بحاجة إلى معرفة ذلك، يجب أن نكون واضحين للغاية مع العالم بشأن ما يحدث، هذا لا يفيد أحدًا بما في ذلك إيران.”
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قالت في تقرير سابق إن إيران تخطط لتركيب ثلاث من أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة من طراز IR-2M في منشأة نطنز النووية، حسبما أفادت رويترز هذا الأسبوع.
وأعربت فرنسا وألمانيا وبريطانيا يوم الاثنين الماضي، عن قلقها إزاء نية إيران تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة ومتقدمة، وكذلك قرار مجلس الشورى الإيراني بشأن رفع القيود النووية، قائلة إن هذه الإجراءات ستهدد عودة الدبلوماسية.
وفقًا لبرجام، يُسمح لإيران فقط بامتلاك الجيل الأول من أجهزة الطرد المركزي IR-1M التي تتميز بمعدلات تخصيب أبطأ لليورانيوم.
ومن المقرر أن يتولى الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن منصبه في 20 يناير، وصرح جو بايدن وآخرون مقربون منه مرارًا وتكرارًا في الأسابيع الأخيرة أن الإدارة الأمريكية المقبلة تعتزم العودة إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بشرط أن تعود إيران إلى التزاماتها بموجب الاتفاقية.