رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
مهدت المحكمة العليا الأمريكية الطريق أمام 3 رجال مسلمين ومنحتهم إمكانية مقاضاة العديد من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) بتهمة وضعهم على قائمة حظر الطيران لرفضهم أن يصبحوا مخبرين وكان قد تم رفض الطعن في الدعوى القضائية من قبل إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وأيد القضاة حكم يسمح للمواطنين، سواء كانوا أمريكيين أو مقيمين دائمين ولدوا في الخارج، بمقاضاة ومطالبة تعويضات مالية بموجب القانون الفيدرالي لعام 1993 المسمى بقانون الحرية الدينية.
وقال الرجال إنهم رفضوا التجسس على الجاليات المسلمة في الولايات المتحدة، حيث قالوا إن عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي طلبوا ذلك لكنهم رفضوا بسبب انتهاك الأمر معتقداتهم الدينية.
وبدأت القضية منذ عام 2013، لكن حكم المحكمة العليا الأمريكية لم يصدر حتى اليوم.
وتتعلق القضية بمواطنين من مدينة نيويورك وهم: محمد تنفير، وجميل الجيبة، ونافيد شينواري، حيث قالوا إنهم وُضِعوا على قائمة حظر الطيران على الرغم من عدم وجود دليل على أنهم يهددون شركة الطيران أو سلامة الركاب.
وامتدت لقاءات الرجال المنفصلة مع مكتب التحقيقات الفيدرالي من عام 2007 إلى عام 2012، وفي كل مرة رفضوا مطالب التجسس على الجاليات.
وأدى إدراجهم في قائمة حظر الطيران إلى عدم تمكنهم من زيارة عائلاتهم في باكستان وأفغانستان واليمن لسنوات، وقالوا إن تصرفات عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي أضر بسمعتهم وكلفهم عملهم.
وقالت وزارة العدل إن حكم المحكمة العليا قد يمهد الطريق لعدد كبير من الدعاوى القضائية ضد عدد لا يحصى من الموظفين الفيدراليين من بينهم مسؤولو الأمن الوطني ومحققون جنائيون.