الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أوصت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بتقصير المدة الموصى بها لـ الحجر الصحي بعد تعرض الشخص لمريض بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وقال مسؤول إداري كبير: إن الإرشادات الجديدة، التي من المقرر إصدارها اليوم، ستسمح للأشخاص الذين خالطوا شخصاً مصاباً بالفيروس باستئناف حياتهم الطبيعية بعد 7 أو 10 أيام طالما جاءت نتيجة اختبارهم سلبية، وهي فترة أقل بمقدار النصف من تلك الموصى بها في بداية الوباء فقد كانت مدة الحجر 14 يومًا.
وقال المسؤول: إن تغيير هذه السياسة جاء بعد مناقشة ودراسة استمرت بعض الوقت، حيث درس العلماء فترة حضانة الفيروس، مضيفًا أنه يتم مراجعة الأدلة حسبما ذكرت شبكة ABC News.
وتتزامن هذه الإرشادات الجديدة مع انتظار لقاحات فيروس كورونا الموافقة الطارئة من قبل إدارة الغذاء والدواء (FDA)، حيث من المقرر أن يناقش المنظمون ما إذا كانوا سيوافقون على لقاح فايزر وموديرنا.
ومن شأت توصيات الـ CDC الجديدة أن تسرع بالعودة إلى الأنشطة الطبيعية من قبل أولئك الذين يعتبرون على اتصال وثيق بالمصابين بالفيروس الذي أصاب أكثر من 13.5 مليون أمريكي وقتل ما لا يقل عن 270 ألفًا.
وفي حين قال مركز السيطرة على الأمراض إن فترة حضانة الفيروس كان يعتقد أنها تمتد إلى 14 يومًا إلا أن معظم الناس أُصيبوا بالعدوى بالفعل بعد 4 أو 5 أيام بعد التعرض.
وكانت قد قامت العديد من الدول في أوروبا مثل بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا بتقصير توصيات الحجر الصحي الذاتي، واختصرت فرنسا مدتها من 14 يومًا إلى سبعة أيام، بينما خفضت إسبانيا وبلجيكا وألمانيا الإطار الزمني إلى 10 أيام.
ولا تزال منظمة الصحة العالمية توصي بالحجر الصحي لمدة 14 يومًا لكن المسؤولين يراجعون الأمر لمعرفة ما إذا كان ينبغي تقصير المدة.