يناير من أبرد شهور السنة في السعودية.. أمطار وتقلبات جوية مروان الصحفي ينضم لمعسكر الأخضر إطلاق معسكر “SAUDI MIB” لتطوير الإعلام السعودي بالذكاء الاصطناعي القاسم عن تصريحات يونس محمود: كان يُمكننا الرد بنفس الصيغة تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق
أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، أسماء ستة فائزين من المملكة العربية السعودية في مسابقة هواوي الشرق الأوسط لتقنية المعلومات والاتصالات 2020.
وأوضح الوكيل المساعد لمهارات المستقبل والمعرفة الرقمية بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس فارس الصقعبي، أن 18 طالباً تأهلوا إلى المرحلة الأولى من المسابقة للتنافس في التصفيات المحلية، تأهل منهم ستة طلاب إلى المرحلة النهائية من المسابقة لتقنية المعلومات والاتصالات على شكل فريقين للتنافس مع بقية الفرق في المنطقة، ويضم كل فريق معلماً من جامعة في المملكة؛ بهدف إرشادهم وتوجيههم خلال الامتحانات النهائية التي ستعقد في مختبرات هواوي في المملكة.
من جانبه، أشار الرئيس التنفيذي لشركة هواوي إلى أن المسابقة شهدت مشاركة عدد كبير من الطلاب في المملكة، الذين أبرزوا إمكاناتهم الإبداعية وقدراتهم الابتكارية.
بدوره بين مستشار الشؤون الاقتصادية والتجارية في السفارة الصينية في المملكة جاو ليو تشن، أن التعاون بين الصين والمملكة يمتد لأعوام عديدة وتجمع علاقة وطيدة بين الشعبين، مثنياً على عمل القيادة والحكومة والشركة لتنمية قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال الاستثمار في تنمية المواهب المحلية.
وشهد العام الحالي تنظيم العديد من الأنشطة عبر الإنترنت مثل التدريب على تنمية المهارات والعروض الترويجية بالتعاون مع مختبرات هواوي الحديثة، كما أسهمت مسابقة الابتكار التي يتم تنظيمها في العام الحالي في تعزيز الابتكارات المحلية ووفرت للمشاركين التدريب على استخدام أحدث المنصات التقنية لابتكار استخدامات جديدة تسهم في تنمية المجتمع.
مما يذكر أن مسابقة تقنية المعلومات والاتصالات التي تُنظم بشكل سنوي تشهد مشاركة الآلاف من طلاب الجامعات والكليات من المملكة وبقية بلدان الشرق الأوسط، بهدف تعزيز المهارات التقنية للطلاب وتمكينهم من دخول سوق العمل في المستقبل من خلال تزويدهم بالمعرفة اللازمة عن أحدث تقنيات المعلومات والاتصالات.