ولي العهد يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان المبارك
إقبال متزايد على الأسواق والمحال التجارية في حقل
اندلاع أكثر من 175 حريقًا كبيرًا في كارولينا الجنوبية وإجلاء جماعي للسكان
الماء المبخر نكهة رمضانية تروي حكايات جازان
الحج والعمرة: تخلصوا من نوى التمر بطريقة حضارية
سلمان للإغاثة يوزع 770 سلة غذائية في الأبيار الليبية
أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الجمعة والمدني يحذر
إغلاق طريق الكورنيش الفرعي والطرق المؤدية إلى حلبة كورنيش جدة
إحسان تطلق خدمة المُحسن الصغير لغرس ثقافة العطاء لدى الأطفال
قصة تحول الطائف من الآبار والعيون إلى الخزن الإستراتيجي في 120 عامًا
أوصت اللجنة المشتركة للقاح والتحصين (JCVI) باتباع نهج احترازي لمجموعة من الفئات بشأن حصولهم على لقاح كورونا (كوفيد-19).
وتُعد JCVI لجنة استشارية مستقلة من الخبراء تقدم المشورة لإدارات الصحة في المملكة المتحدة بشأن التطعيم وتوصيات بشأن جداول التطعيم وسلامة اللقاح.
وتأتي هذه التوصيات في الوقت الذي بدأت فيه المملكة المتحدة توزيع اللقاح على مواطنيها فيما أُُطلق عليه اسم V-Day أو يوم اللقاح بعد أن تبين أن مصل فايزر فعال بنسبة 95%.
وحددت القائمة الأشخاص ذوي الأولوية وهم أولئك الذين يتعدون 80 عامًا حيث إنهم الفئة المعرضين لخطر الإصابة الأكبر، وكذلك المقيمين في دور الرعاية، ويليهم الفئات العاملة في الخدمات الصحية.
أما الفئات التي لا يُوصى بمنحها اللقاح، يتصدرها النساء الحوامل، حيث يتم إخبارهن بعدم تناول المصل؛ لأنه لا توجد بيانات كافية عن سلامته بالنسبة للجنين.
ويجب على النساء المرضعات أيضًا طلب المشورة من الطبيب قبل تلقي اللقاح.
وكذلك النساء اللواتي يخططن للحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الجرعة الأولى، حيث يحتاج الناس إلى جرعتين من اللقاح بفاصل 21 يومًا للحماية الكاملة.
وقال البروفيسور جوناثان فان تام، نائب كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا، إنه لا توجد معلومات كافية عن النساء الحوامل لأنه لم يتم تضمينهن في أي تجارب اللقاح.
وقال آدم فين، أستاذ طب الأطفال في جامعة بريستول، إنه من المعتاد تجنب إعطاء اللقاحات للنساء الحوامل ما لم يكن هناك دليل يدعم سلامتهن وسلامة الجنين.
وأوصت اللجنة أيضًا بعدم منح اللقاح للأطفال دون سن 16 عامًا، ولنفس السبب أيضًا، حيث لا توجد أدلة على أنه آمن على سلامتهم.
أما الفئة الخامسة، فهي تتضمن أي شخص يعاني من الحساسية، حيث تم تحذير أي شخص لديه رد فعل تحسسي تجاه أي من مكونات اللقاح بعدم تناوله، لذلك إذا سبق وأن اختبرت رد فعل تحسسي تجاه لقاح سابق أو دواء ما فيجب استشارة طبيبك الخاص، لكن على أي حال تشير الأدلة إلى أن التحسس تجاه اللقاح أمر نادر جدًا.